نادي أصدقاء نوبل discussion
نوبليات: نقاشات وموضوعات عامة
>
الثقافة
date
newest »
newest »
في إعتقادي الروايات تعالج ما لا يمكن التصريح به مباشرة؛ تعطيك معلومات سترسخ في ذهنك لأنك س تعيشها من خلال شخصيات الكتاب؛ نقدك لشخصيات أثناء القراءة قد يساعد في بناء شخصيتك (النقد قد يكون لا شعوري ) لذلك أنا أحب الرويات ولن أقول أن جميعها مفيد ولكن لنتمى أن يسقط في أيدينا كل ما هو جيد منها
الراويات ثقافة، أدب، علم ومعرفة. فهي تفتح الآفاق وتنمي الخيال وتتيح لك السفر عبر الزمن والتجول في حياوات الآخرين دون ابتياع التذاكر. الرواية نظرة على مجتمعات أخرى وأزمنة متعددة، لا يمكننا انكار دور الرواية في صقلها لنظرة الناس تجاه العالم والحياة والآخرين، فهي تفتح بوابات الفكر إضافة إلى كونها مسلية ومعززة للغة وصاقلة لمهارة الكتابة، أعتقد بأن كل من يهاجم الرواية لم يقرأ الجيد والنافع منها.بعض الروايات لم أخرج منها كما دخلت، كنهر عبرته تغيّر وغيّرني، رحلة ابحار في عقلية الكاتب وصداقات متينة تنشأ بيني وبين الشخصيات. قبل فترة قرأت المقال أدناه وقد يفيدكم أيضًا، قراءة ممتعة:
https://twitter.com/aymanotoom/status...
أظنه حان الوقت لأن نلغي هذا السؤال ونستبدله بأسئلة أجدى!!أقرأ حاليا (أن تقرأ لوليتا في طهران) أقترح عليك أن تقرأ هذا الكتاب، ستجد بين طياته أجوبة على سؤالك :)
طبعا الرواية ثقافة فكم من اديب غير اكثر مفهوم ضمن مجتمعه بقلمه بداية بادب الاطفال بغرس أسس متينة في أذهانهم تساعدهم في تكوين شخصهم مرورا بباقي انواع الروايات
مؤسف أن البعض حتى الآن لم يتجاوز هذا السؤال!
الرواية جزء من الثقافة وفي المجتمعات المتطورة هي الرقم ١ في التداول والقراءة وذلك يرجع للعمق التي تحدثة التراكمات الروائية في الوعي الإنساني إذ من الممكن سطر واحد يؤثر فيك ويقلب حياتك رأسا الأمر الذي قد لا تحدثة الكتب الأخرى بالفعالية المطلوبة بما فيها الكتب الدينية.
مجتمع سلفي!
هذه الكلمة لا ارتاح لها واشعر بأن السائل يريد بها أمراً ما أو لعل له فيها مآرب أخرى، الإنفتاح الذي نعيشه الآن ينفي تماما المجتمعات المغلقة بسبب الإنترنت ومواقع التواصل الاجتماعي.
اعتقد الاجابة الصحيحة لهذا السؤال هو أن تذهب وتكتشف بنفسك !
الرواية جزء من الثقافة وفي المجتمعات المتطورة هي الرقم ١ في التداول والقراءة وذلك يرجع للعمق التي تحدثة التراكمات الروائية في الوعي الإنساني إذ من الممكن سطر واحد يؤثر فيك ويقلب حياتك رأسا الأمر الذي قد لا تحدثة الكتب الأخرى بالفعالية المطلوبة بما فيها الكتب الدينية.
مجتمع سلفي!
هذه الكلمة لا ارتاح لها واشعر بأن السائل يريد بها أمراً ما أو لعل له فيها مآرب أخرى، الإنفتاح الذي نعيشه الآن ينفي تماما المجتمعات المغلقة بسبب الإنترنت ومواقع التواصل الاجتماعي.
اعتقد الاجابة الصحيحة لهذا السؤال هو أن تذهب وتكتشف بنفسك !
انتشر هذا التساؤل مؤخرًا في وسائل التواصل الإجتماعي، ربما يجب أن نعيد التفكير قبل أن ننشر السؤال من جديد، ونجرّب عالم الرواية قبل أن نسأل. حقيقة أنا جدًا ممتنة للروايات لصقلها جوانب كثيرة من شخصيتي على الصعيد الشخصي، لكن أن أقرأ هذا السؤال للمرة الثالثة هذا الإسبوع يجعلني أتساءل إن كانت ثمة مؤامرة حول الرواية ورغبة في تصنيف قرّاء الروايات على أنهم يقتلون الوقت بتسلية لا قيمة لها.لفت انتباهي الأخ غيث لجملة مجتمع سلفي، لا أملك أدنى فكرة عن المجتمع الذي يتحدث عنه السائل لكني لا أجد أن المجتمع الذي أعيش فيه مصنف تحت أي مسمى..
اشكر كل من شارك وأتمنى المزيد من المشاركات احيلكم للروائي أيمن العتوم
http://blogs.aljazeera.net/Blogs/2017...
مجتمع المملكة العربية السعودية مجتمع سلفي والوسط الذي انا منه وسط سلفي فلا تبالغوا في ردة الفعل العربية المضحكة إزاء هذه الكلمة .
همم، جيّد. لكن هل مجتمعاتنا أو خلفياتنا الثقافية تحد من خياراتنا في القراءة؟ قد يجد المجتمع أو حتى الوالدين، المحيطين والأصدقاء أن ما تقرأه لا يتعدى كونه خسارة أوراق، لكنه في النهاية رأسك الذي تعبئه كما تشاء فالقراءة الحرّة ليست كالمقررات الدراسية، هي خيارك الشخصي ولا دخل لأحد فيها. أن يصنف الآخرين الشخص كمثقف لقراءته عددًا كبيًرًا من الكتب أمر يختلف عن كون الشخص حقيقةً مثقف، قارئ وقادر على غربلة ما يقرؤه.الكتب إن لم تتوفر في الدولة فإنها تتوفر دومًا إلكترونيًا، فهي خيارات الفرد لا فرض المجتمع.





هل قراءة الروايات ثقافة