Syria Readers Association discussion
مناقشة كتاب
>
أعطني كتاباً إلكترونياً
date
newest »
newest »
بالتأكيد الكتب الألكترونية لها قيمتها اليوم وخاصة للشباب .. حيث الأجهزة الذكية (من هاتف وتاب ولابتوب) اصبحت مرافق دائم لهم .. إضافة إلى الإيجابيات الكثيرة للكتب الإلكترونية من سهولة توفرها وحفظها ونقلها ونسخها .. ارتفاع اسعار الكتب الورقية لا يناسب بتاتاً اقتصاد الشباب على الأقل بالنسبة لي وأصدقائي .. طبعاً يظل للكتب الورقية قيمتها ولكن لكل زمان مقال
حتى الان احاول جاهدة ان اتاقلم مع القراءة الالكترونيه ولكن متعة حمل الكتاب بين يدي لا زلت احن اليها كثيرا مع صعوبة الحصول على كتاب ورقي في بلاد الاغتراب
الكتاب الالكتروني يحقق للكاتب والكتاب شهره لا يمكن توقعها وقد يحقق طفرة في مبيعات الكتاب عكسا المتوقع يعني لأن الكثير من قراء الكتب الالكترونية اذا احبو الكتاب يحاولون الحصول على نسخة ورقية منه والكتاب الالكتروني جعل الجيل الجديد على اتطلاع بمحتوى ثقافي فائق لم يصل اليه
احد من الاجيال السابق
فالكتاب الالكتروني رحلة لاتعترف بحدود لغوية او قومية اوزمانية
واظن ان الوعي العالمي الجديد والثقافة المعاصرة ستتشكل من الكتاب الالكتروني
.
علياء wrote: "في السابق كنت أسحب نسخة ورقية من الكتب الإلكترونية ولكن فيما بعد لم يعد هذا مجدياً أمام سيول الكتب الإلكترونية، فتعودت على قراءتها وصارت الآن مفضلة عندي ومتاحة أكثر.أتمنى أن تنتشر ثقافة النشر الإ..."
قرصنة الكتب والموسيقى والافلام من المستحيل ايقافها بالمنع او الحظر بغير نشر وعي احترام حقوق الملكية في المجتمع وللاسف في واقع اقتصادي وسياسي صعب نعيشه واما فيضان الوسائط الالكترونية المتاحة واغراء الحاجة الملحة لها من الصعب الوصول لهذا الوعي في الوقت الحاضر
Yahya wrote: "اعتدت أن أقرأ الكتب ورقياًوقد حاولت مراراً منذ اكثر من سنتين على أن أقرأ كتاباً كاملاً بواسطة الاجهزة الالكترونية (موبايل - تابليت - لاب توب)
ولكن لم استطع بالرغم من عدم توفر العديد من الكتب ورقيا..."
نصائح بسيطة لقراءة الكترونية مريحة :
استخدم تاب 10 او 7 إنش
في حال الاضاءة الخفيفة استخدم الوضع اليلي في القراءة
او خفف من سطوع الشاشة
استخدم هذا التطبيق ففيه خيارات تحكم مريحة وسريعه
https://kat.cr/moon-reader-pro-v3-0-6...
اعتدت على القراءة ورقياً وبعد انقطاعي عنها عدت إليها الكترونيا فلم استسغها إلى أن استطعت شراء تابليت فأصبحت أستطيع القراءة في معظم الحالات ومازلت اشتري بعض الكتب الورقية في بعض الأحيان
الكتب الورقية أجمل بالقراءة لكن الكتب الالكترونية حل مثالي للمشكلة المادية ومشكلة شخص كثير التنقل مكتبتك بجهاز بسيط بتحملا وين مابتروح
إن صعوبة الحصول على الكتاب الورقي جعلتني اعتاد قراءة الكتب الكترونيا وخاصة أنه في هذه الظروف لا بد من الانتظار المقيت للحصول على الكتاب هذا في حال توفره.. فشغفي بالقراءة يجعلني أقرأ الكتاب الكترونيا وبعدها لا مشكلة في الانتظار للحصول على النسخة الورقية منه.
كنت من أشد المناصرين للكتاب الورقي لكن بعد أن فقدت مكتبتي في ظل الاحداث الجارية في سوريا، لامست الجنون في تلك الفترة حتى وجدت الحل الذي خدرني وهو جهاز الكيندل المختص بالقراءة ومن يومها ألفت القراءة الالكترونية ولكنني إلى اليوم أحن إلى الورق وإلى رائحتهاللهم لا تحرم أحداً من كتبه
أفضّل قراءة الكتب الورقية وهذا ماجعل معدل قراءاتي يتراجع في ظل غلاء الكتب و الخوف من الخيبة أحياناً عندما لايكون الكتاب المشترى بالمستوى المتوقع .و عمدتُ إلى استعارة الكتب من المركز الثقافي ولكن المشكلة هنا أنك لن تستطيع الاحتفاظ بالكتب التي تعجبك وأما تدوين الاقتباسات فهو غير كافي .
ولهذا وجدتُ نفسي آسفةً ألجأ لقراءة الكتب الالكترونية فهي الوسيلة الوحيدة التي لن تكلفك الكثير و تبقي الكتب التي أحببتها في حوزتك لتقرأها ثانيةً متى أردت.
أفضل الكتب الورقية بمكتبه ولكن هذه الحاله تحتاج ان تكون في مكان مستقر فيه لذلك في حالات عدم الاستقرار المكتبة الالكترونية هي البديل الرائع للقراءة
بلا شك الكتاب الورقي أفضل بكثير.. حيث تنشأ عاطفة من نوع خاص بينك وبين الكتاب..ولكن لقارئ نهم هو أمر غير جيد هذه الأيام في ظل غلاء الكتب وعدم توفرها..، لذلك نجد أن الكتاب الإلكتروني قد حل مشكلة كبيرة.
لم اعتد القراءة إلى عندما بدأت أقرأ الكتب الإلكترونية على التابلت 10 إنش حيث انه بحجم الكتاب تقريباً.. وأهم ما يميزه برأيي هو التحكم بالإضاءة وتوافره بأي وقت وأي مكان وتنوع المحتوى وخفة الوزن بالإضافة إلى كون الكتاب مجاني فاحصل على كل الكتب التي ارغب بقرائتها دون التفكير بسعرها المرتفع نسبياً



وقد حاولت مراراً منذ اكثر من سنتين على أن أقرأ كتاباً كاملاً بواسطة الاجهزة الالكترونية (موبايل - تابليت - لاب توب)
ولكن لم استطع بالرغم من عدم توفر العديد من الكتب ورقياً في مكتبات البلد الذي اعيش فيه "السعودية". هل هذه المشكلة اواجهها وحدي ام ان هناك غيري لا يستمتع بقرائة الكتب الكترونياً.