أنا تتحدث عن نفسها أنا تتحدث عن نفسها discussion


10 views
انتبهوا ايها السادة

Comments Showing 1-4 of 4 (4 new)    post a comment »
dateUp arrow    newest »

message 1: by Mody (new) - rated it 1 star

Mody Redan modyredan14 سبتمبر، 2015 4:36 ص
مما يجب الاهتمام بالنظر الي مدلولاته هو الاتجاه الفلسفي للكتاب .... هذا الكتاب اتجاهه مادي بحت إذ ينسب الي المخ ماهو من صفات النفس لان المخ في النهاية مجرد مادة مرتبة ووظيفته النحكم في انشطة الجسم ثم هو جهاز الارسال الذي تستقبل النفس إرسالاته وتعطيها المعني والاحساس والشعور اما المخ نفسه فلا يحس او يشعر او يدرك او يفهم او يقرر .....إن اختزال النفس الي المخ معناه انه بموت المخ تفني النفس فلا خلود ولا آخرة ، وإن المنهج المادي للكتاب واضح تماما من اول سطر في هذا التحليل وهو ان المخ يقوم بإدراك ما حولنا وفهم ما ادركنا وهذا خطأ جسيم فالمخ لا يدرك ولا يفهم لانه مجرد مادة اما من يدرك ويفهم فهو النفس الغير مادية التي تستقبل كل انشطة الجسم والمخ وتعطيها المعني ومن ثم الادراك والفهم ....احذروا ان تقعوا في الخلط بين المخ كمادة وبين النفس كحقيقة غيبية فوق المادة لأن امنية الالحاد هي نشر ان النفس مادة وبالتالي لا وجود لعالم الغيب والآخرة والخلود .......احذروا هذا الكتاب .


message 2: by Mody (new) - rated it 1 star

Mody Redan وكمثال مذهل لمستوي الكتاب العلمي فهاهي حقيقة وليم تيللر الذي يمجده الكتاب وتجدون كلمة عنه في الصفحة السابقة لهذه ......انتبهوا ايها السادة
William A. Tiller is professor emeritus of Materials Science and Engineering at Stanford University, and famous for his appearance in “What the Bleep Do We Know!?”. His application for the movie is given in his 1997 book “Science and Human Transformation”, which postulates the existence of subtle energies, beyond the four fundamental forces, which act in concert with human consciousness (shades of Dr. Emoto). Yes, it is completely outside his area of expertise; yes, it is woo; and no, the evidence does not venture beyond wishful thinking, confirmation bias and the Galileo gambit.

Tiller claims to have discovered a new class of natural phenomena generated via these “subtle energies”, namely energies that manifest themselves in the practices of healers and other practitioners of the paranormal (it is basically chi). “Psychoenergetics” is Tiller’s term for the study of these energies in relation to the application of human consciousness, and he postulates a connection between both physical and nonphysical consciousness (yes, this is a metaphysical claim, and no, he did not engage with the literature) and natural phenomena. It is pure quantum woo, of course, without a shred of coherent evidence, and Tiller even mixes “information” into it.

Of course, the point is to find ways to heal you. Tiller claims (few traces of any knowledge of material sciences in here) to be able to increase or decrease the pH of water by a full pH unit by “intent”, and although he does apply chemical formulas in his papers I doubt people with basic knowledge of chemistry will be able to recognize what’s going on (he doesn’t always use chemical terminology with standard meaning, to put it mildly). The idea is discussed here. Tiller proposes: “A higher-dimensional-level substance, labeled deltrons, falling outside the constraints of relativity theory and able to move at velocities [faster than the speed of light and that acts as] a coupling agent between the electric monopole types of substances and the magnetic monopole types of substances to produce both electromagnetic (EM) and magnetoelectric (ME) types of mediator fields exhibiting a special type of ‘mirror principle’ relationship between them.” Words fail. Literally.

He has also explained that whereas “Existing orthodox science provides the technical underpinnings and mindset for today's orthodox medicine[,] Psycho-energetic science will provide the technical underpinnings and mindset for CAM.” Because CAM cannot be measured or justified by existing science. Or in short: science shows that my theories are ridiculous and unjustified. I deal with this by inventing a new "science" and accusing my critics of being close-minded.

The blooming field of tachyon energy healing, such as (the British) Nicola Quinn here, or Gene Latimer here, has apparently been profoundly influenced by Tiller’s work (e.g. here), though it usually adds some Tesla and more scientific illiteracy to the mix (after all, suckers who buy into Tiller will buy into anything). Tiller’s “research” has also been invoked in the explanation of the Q-link, and antivaxxer and homeopath Julianne Adams has presented offshoots of his musings at various antivaxx gatherings.

Tiller is currently Chairman and Chief Scientist of the William A. Tiller Foundation, devoted to his research on Psychoenergetic Science and Subtle Energies as well as being a retailer of his books and DVDs.

Diagnosis: Ultracrackpot and completely delusional woo-sponge, to the level where ordinary people might start to suspect fraud. But Tiller seems merely to lack any connection to reality whatsoever. People do listen to him, but it seems that those who do are pretty much lost to reality already, so it is debatable how much harm he actually does.


message 3: by Mody (last edited Sep 15, 2015 04:58AM) (new) - rated it 1 star

Mody Redan يقول مؤلف الكتاب " يقوم المخ بتكوين تصور متناسق للعالم " وهذه الخرافة هي محور الكتاب كله !!!! لماذا هي خرافة ؟ لان المخ هو جهاز مادي شديد التعقيد لكنه في النهاية مجرد مادة مرتبة نشطة ماديا وعليه فالمخ لانه مجرد مادة فهو لا يفكر ولا يدرك ولا يفهم ولا يحس ولا يشعر ولا ينبهر ولا يفرح ولا يحزن ......إن كل ذلك هي صفات النفس لا المخ وإن تكوين تصور وإدراك للعالم هو فعل النفس لا المخ وهنا يجب ان نفهم جيدا انه يوجد تفاعل دائم بين نشاط المخ المادي وبين استقبال النفس لهذا النشاط وإعطائه معني وجودي او حسي او شعوري ....ان نشاط دوائر الابصار او السمع او الشم او الذوق او الالم او اللذة او الغثيان او الجوع او العطش هو مجرد تيارات كهربية في خلايا المخ تتلقاها النفس فتعطيها المعني من رؤية و اصوات ومذاق ورائحة وغير ذلك وإن سر النفس الاعظم وسر الوعي الاعظم هو كيف تتلقي النفس نشاط المخ المادي وتفهم منه كل المظاهر اللامادية للوعي ؟؟ ولذلك فإن اي خلل في نشاط المخ يطعي رسالة مشوهة للنفس ويترتب علي ذلك اعراض مرضية كثيرة ليس لان المخ هو الذي يحس ويشعر ولكن لان النفس تلقت رسالة مشوهة ........ اذا تأملتم بعمق في هذا الكتاب ستجدون انه يتبني الفهم المادي تماما وينسب الي المخ ماهو من صفات النفس علما بأنه قد اعترف في كتابه كيف صار المخ عقلا انه كان يظن ان النفس نفخة غيبية ولكنه اكتشف ان النفس هي المخ وهذا اسوأ اكتشاف ممكن ان يكتشف الانسان شيئا يلغي الحق ويدعم الباطل وفي حالتنا هذه المصيبة هي انه لو كانت النفس هي المخ فانه بموت المخ تفني النفس فلا خلود ولا آخرة ولا حساب ........هذا كتاب مادي تماما ........احذروا هذا الكتاب واعلموا انه من المعلوم قطعيا علميا ومنطقيا وعقليا ان المادة يستحيل ان تحس او تشعر او تريد او تتألم او تسعد او تتوجه او تفهم او تدرك او تقرراو. تدافع عن فكرة او تفند فكرة ......هذه كلها من صفات وقدرات النفس لا المخ ....... ويكفي ان تقرأوا في الكتاب كلام راماشندران وكيف يمسخ الشعور بالجمال الي منظومة من الهجص الذي لا معني له ....الشعور يستحيل وصفه ولكنه يذاق ومن ذاق عرف ، والآن فمن يريد ان يقرأ هذا الكتاب فليقرأه ولكن بعد ان ينتبه الي ماديته جيدا .




والآن دعنا نحلل مجرد فقرة مما هو مكتوب بعاليه لني معني المادية : (((
فما بين الولادة وسن العامين تكون الموجات الكهربائية السائدة في المخ هي موجات دلتا البطيئة، ثم تسود موجات ثيتا الأنشط قليلاً بين العامين والستة أعوام. ومع موجات دلتا وثيتا يكون المخ أكثر قابلية للبرمجة والإيحاء، فيراكم مخ الطفل كمّاً هائلاً من المعارف السلوكية والمعتقدات. لذلك ننصح بعدم توجيه الملاحظات السلبية لأطفالنا (مثل أنت غبي، أنت لا تستحق...) حتى لا يتم برمجتها وبالتالي يعتبرها المخ من الحقائق البديهية التي يصعب تغييرها فيما بعد.))) ........ دعنا نتسائل : ما معني ان يعتبر المخ ملاحظات معينه حقائق بديهية ؟؟؟؟ هل المخ يدرك ويفهم معني مدلول كلمة حقائق ؟؟ هل يفهم المخ معني ومدلول كلمة بديهية ؟؟ هل يستطيع المخ ان " يعتبر " اصواتا معينه انها تحمل معني ؟؟؟ إن هذا النص وحده يبين الي اي مدي يعتبر المؤلف ان النفس هي المخ وهي نظرة مادية بحتة ، ولذلك ننصح القارئ ان يقرأ مثل هذا الكتاب بفكر نقدي ويميز الحق من الباطل في ما يقرأه وإلا تشبعت نفسه بفكرة مادية النفس فكان هذا اول الطريق الي الخلل الكامل في التصور الشامل للوجود حيث تختزل النفس وهي من عالم الغيب الي مادة في عالم الطبيعة .... اللهم هل بلغت اللهم فاشهد


message 4: by Mody (last edited Sep 16, 2015 07:23AM) (new) - rated it 1 star

Mody Redan modyredan16 سبتمبر، 2015 7:15 ص
إن اسوأ منهج يمكن تخيله لتأليف اي كتاب هو ان يتخيل المؤلف حوارات وهمية بينه وبين علماء كبار يكون محور الحوارات فيها هي قضايا علمية هامة ......هنا تنهار الحقيقة ويسود الشك والظن إذ ما يدرينا ان ما يضعه المؤلف علي لسان العلماء هو نص ما قالوه فعلا لا فهم المؤلف لما قالوه ولا تأويل المؤلف لما قالوه او وهو الاسوأ تعديل المؤلف لما قالوه بحيث يؤول الي وجهة نظره هو ......إن الاستشهاد برأي العلماء يجب ان يبين المصدر الذي نقل منه الاستشهاد بالضبط حتي يمكن مقارنة ما قالوه مع ما وضعه المؤلف علي لسانهم .... وليس هذا فقط بل الاخطر هو ان ينتقي المؤلف ما يتماشي مع رأيه ويتجاهل تماما ما يتناقض مع رأيه من كلام نفس العالم الذي يستشهد به او ان يستخرج نصا غير كامل ويترك باقي التص الذي يغير المعني تماما .........ولذلك فإن هذا الكتاب لانه كله حوارات من هذا النوع فانه يصعب جدا الثقة في ان ما ورد فيه من اقوال العلماء هو نص ومعني ماقالوه ويصعب جدا الثقة في ان ما استخدمه المؤلف مما قالوه يعبر فعلا عن موقفهم الفكري في القضية محل الاستشهاد .
إن فساد هذا المنهج انه يعطي المؤلف الحرية كاملة في ان يؤلف علي لسان العلماء رأيه هو وموقفه هو بدون ان يكون لدي القارئ اي إمكانية للمراجعة او التأكد مما اذا كان ما يقرأه هو رأي المؤلف ام نص اقوال العلماء .
ردحذف


back to top