صالون الجمعة discussion
This topic is about
Diaries, 1910-1923
القراءات المنتظمة
>
كتاب شهر فبراير/شباط: يوميات فرانتس كافكا
معكم وإن سمحتم لي بهذه النصيحة لا أنصح بالكتاب لكل من لم يدخل عالم كافكا قبل ذلك ..
أن لا يبدأ باليوميات
كتاباته مثيرة رغم أنني لم اقرأ له سوى المحاكمة لكنها كافية لتدفعك للتعرف علي تفاصيل حياته ، معكم في رحلة يومياته (:
ممكن ترشحوا أفضل ترجمة للمحاكمةموجودة عندي ضمن
آثار كافكا الكاملة مع تفسيراتها. الجزء الأول
ترجمة : إبراهيم وطفي
وأخرى بترجمة : جرجس منسي
من يستطيع امدادنا بروابط تحميل لبعض أعمال كافكا يضيفها هنا
هذا رابط تحميل مباشر المحاكمة ترجمة جرجس منسي
لأضيفها للموضوع الرئيسي أعلاه
هذا رابط تحميل مباشر المحاكمة ترجمة جرجس منسي
لأضيفها للموضوع الرئيسي أعلاه
فاطمة wrote: "ممكن ترشحوا أفضل ترجمة للمحاكمةموجودة عندي ضمن
آثار كافكا الكاملة مع تفسيراتها. الجزء الأول
ترجمة : إبراهيم وطفي
وأخرى بترجمة : جرجس منسي
pdf"
أظن أن ترجمة ابراهيم الوطفي هي الأفضل
لقد برهنت على سوء الحظ الذي يلاحقني ..في كل مهمة أؤديها وحدي .. ، وبينما كنت أتماهى مع سوء الحظ على نحو غير قابل للتجزئة .. كانت حالات سوء الحظ السابقة تهبط عليّ واللاحقة تنجذب نحوي ، وقد كنت آنذاك شبه مستقل ، أتحمل كل شيء يحدث بسهولة وكأنه يحدث مرة واحدة .. وشعرت للمرة الأولى في المسرح وكأن رأسي رأس مشاهد !
يرتفع عاليا خارج الظلام المحتشد للمقعد .. وإن جسمي في إطار ضوء متميز مستقل عن هذه المناسبة السيئة لهذه المسرحية وهذا العرض
كافكا ببلاغة آسرة يصف حاله وهو يشاهد عرضا سيئا
من يوميات كافكا استوحى الموسيقار الهنغاري هذه المقطوعة "الموسيقية " فلتات كافكا
Kafka-Fragmente
http://www.youtube.com/watch?v=u0N8cq...
بدت لي شبيهة بالخادمة، لم أكن متشوقاً لمعرفة من تكون، وجه عظمي فارغ، يتلبسه الفراغ بوضوح، عنق حر ، بلوزة ملقاة عليها . لكن طيبتها وحيويتها وصلابتها سحرت كافكا لأنه يفتقر إلى تلك السمات - كافكا وهو يصف فيليس باور.
Mona wrote: "من يوميات كافكا استوحى الموسيقار الهنغاري هذه المقطوعة "الموسيقية " فلتات كافكا
Kafka-Fragmente
http://www.youtube.com/watch?v=u0N8cq..."
لا أتخيل موسيقى تستلهم من هذه اليوميات
السوداوية لذيذة فيها
خسارة الرابط لم يفتح معي يا منى
قرات ومازلت اقرا له يعجبني في مذكرات كافكا أفكاره المتجدده المتغيره واللي يطرحها بشكل بسيط وجميل ومتغير
من كتابته قد نحلل منها شخصيته بان حياته كانت متعبه وهو انسان يحب العزله ولايريد الا القليل من الرفاق
mai wrote: "واضح أن كافكا كان مرتبطا بالمسرح والممثلون ولا يكف عن حضور المسرحيات ويحزن عندما يحضر عرضا سيئا !"
ما سُمّي المسرح أبو الفنون من باب العبث
لعلّ نزوح المسرح العربي نحو الكوميديا في الأغلب لا يفجر إلهام العقول لأنه يعلّق عملها
ناهيكِ يا ميّ عن إرتكازها على وجوه محددة ( مشهورة غالباً) ذلك كفيل بقتل أي إلهام
التوازن المفقود في مسرحنا يحاول سدّ ثغرة واقعنا المؤلم
Nayef wrote: "قرات ومازلت اقرا له يعجبني في مذكرات كافكا أفكاره المتجدده المتغيره واللي يطرحها بشكل بسيط وجميل ومتغير
من كتابته قد نحلل منها شخصيته بان حياته كانت متعبه وهو انسان يحب العزله ولايريد الا القليل ..."
نعم يا نايف أتفق معك
أشعر إن كافكا غريب عني رغم أني قرأت له مسبقًا
قرائتي لخمسين صفحة فقط من يومياته تجعلني أقدر النفس الإنسانية المعذبة التي تهذي كتابيًا دون أن يفهمها أحد
جعلني أودّ لو قرأت يومياته أولاً لأعرف كيف يفكر هذا الكافكا
جميل أن نقرأ لمؤلف نحس بأننا جزء من خطته الفكرية
إن طاقتي لا تكفي لكي أتفوه بكلمة واحدة ، أجل ، فعندما يتعلق الأمر بالكلمات ، وعندما يكفي أن تتحدث بكلمة واحدة ، وتستطيع أن تغير اتجاهك وأنت مستريح الضمير ، تكون الكلمة أدت وظيفتها .
Fatema wrote: "Mona wrote: "من يوميات كافكا استوحى الموسيقار الهنغاري هذه المقطوعة "الموسيقية " فلتات كافكا
Kafka-Fragmente
http://www.youtube.com/watch?v=u0N8cq..."
لا أتخيل موسيقى تستلهم من هذه اليوميات
ا..."
صباح الخير فاطمة
اسفة ما فتح معك الرابط
الموسيقى سوداوية ايضا و ليست يسيرة على الأذن و النفس كما اليوميات
الموسيقي سوداويه لان حياة كافكا كان فيها بعض العزله والكابهقرات اليوم عندما أتت مربيته ورفض استقبالها لانها لم تعامله جيدا في صغره
Fatema wrote: "Nayef wrote: "قرات ومازلت اقرا له يعجبني في مذكرات كافكا أفكاره المتجدده المتغيره واللي يطرحها بشكل بسيط وجميل ومتغير
من كتابته قد نحلل منها شخصيته بان حياته كانت متعبه وهو انسان يحب العزله ولاير..."
معظم اليوميات هاجسها عدم قدرته على الكتابة و كأنّه باليوميات يّبرر عجزه
او انها محاولة للتعويض عن الكتابة
مقال رائع يُدافع فيه ميلان كونديرا عن كافكا و يتهّم ماكس برود بتزييف الحقائق حول كافكا و اليومياتالمقال طويل لكنه يستحق القراءة
http://www.fobyaa.com/?p=10181
اسمحوا لي على السؤال اخواني وأخواتيكيف اعمل quote لرد احد منكم وارد عليه في جهاز الايفون
ان يلزم ذلك كمبيوتر ؟
Nayef wrote: "اسمحوا لي على السؤال اخواني وأخواتيكيف اعمل quote لرد احد منكم وارد عليه في جهاز الايفون
ان يلزم ذلك كمبيوتر ؟"
Add a comment
موجودة اسفل الشاشة
هل يحدث ذلك معى وحدى؟ كان ينبغى أن يحدث ذلك عشر مرات معى ؛ لأننى لا أندم على الأوقات التعيسة، إن حالتى ليست تعيسة لكنها ليست سعيدة أيضا . إنها ليست حالة اللامبالاة ، أو الضعف أو الإنهاك ، وليست هى حالات أخرى؛ فماذا تكون؟إن عدم معرفتى بذلك يرتبط بنقص مقدرتى على الكتابه ، وهو أمر يمكننى تفهمه ، من دون أن أكون قادرا على معرفة بواعثه. إن كل الأشياء التى تحدث لى لا تيدأ من جذورها ؛ بل من منتصفها تقريبا
......
:)
كاتب يعانى من نقص الكتابة الأدبية ... فيكتب مذكرات .. كلها أدبية
من غير أن يكون للمرء نقطة إرتكاز ومهنة وعلاقة حب وعائلة وتقاعد ؛ أى من دون أن يجرب مواجهة العالم بكليته ، ومن غير أن يصاب بعقدة الانبهار تجاه ما جمعه من ممتلكات ؛ فإنه لا يستطيع أن يتماسك تجاه ما يعانيه من خسائر مدمرة....
حكمة شاب لم يتجاوز السابعة والعشريت
اعجبنى أيضا حديثه المعد سلفا للدكتور شتاينرفى صفحتى 57 ، 58
حديث رائع يشرح معاناة كافكا بين الأدب ، والعمل اليومى
كوبن ثانية ص 67 ، 68كافكا .. ساخرا
...
وكان غالبا ما يتحدث فى المساء بجدية كبيرة - فى رأيى عن حالة الإمساك التى نعانى منها.
:)
وما كدنا نقول له إلى اللقاء حتى نادانى عن بعد قائلا :"ريجولين" (دواء مسهل)
:D
صحيح أننى نمت لكن الاحلام المفعمة بالحيوية تركتنى أبقى صاحيا ، يمكن لك أن تقول أننى نمت بجانب نفسى ؛ لكنه ظل على أن أتصارع مع الأحلام.فى الخامسة تقريبا استنفدت آخر قطرة من النوم ، وأخذت أحلم بما يرهقنى أكثر من الصحو . باختصار لقد أمضيت الليلة بأكملإا فى حالة يجد الانسان السليم فيها ذاته على مقربة من السقوط فى النوم
.
إننى أفكر فى هذه الليالى التى كنت أنهض فيها من عميق النوم وأصحو كأننى سجنت فى حبة بندق
.......
يا الله على الوصف الرائع للارق وضده












اليوميات عالم يضج بالتفصيلات على نحو يتعذر معه متابعة أبعادها، وهذه التفصيلات تبين مقدار التعقيد والتركيب لذلك العالم الذي كان كافكا يبذل جهده من دون جدوى للموازنة بين معطياته
كان كافكا الطفل الذكر الوحيد بين شقيقات ثلاث، بعد أن مات شقيقان له في سن الطفولة. وبقدر ما شكلت هذه الحالة امتيازاً له، ألقت بالأعباء على عاتقه، وجعلت علاقته بأبيه هيرمان كافكا (1852-1931) الريفي الجذور الفقير المنبت الذي اضطر للعمل بائعا متجولاً منذ نعومة أظفاره ملتبسة تجمع بين النفور والإعجاب والكراهية والحب. تحوي اليوميات من الإشارات والأحداث ما يكفي كي ترسم صورة للأب فيها غريبا أو كريها أو نائيا أو خشنا، وتدل في مجموعها على مدى الانفصال الوجداني بين الابن وأبيه
ومن الطبيعي ألا يقتصر تجسيد هذه العلاقة الملتبسة على اليوميات وحدها؛ فهو يمتد ليشمل كتابات كافكا السردية الأخرى. ويمكن أن نشير هنا إلى قصته الحكم، تلك القصة القصيرة اللافتة التي جاءت "على شكل الولادة" كما صرح كافكا في يومياته، فقد أشار إلى أنه كتب "الحكم" من دون انقطاع ابتداءً من العاشرة ليلة الثاني والعشرين من أيلول عام 1912 حتى السادسة من صباح اليوم التالي. ولعل أهمية هذه القصة المفصلية في تاريخ كافكا الإبداعي يتمثل في حضور هذا الثالوث الذي ظل يشكل هاجسا من هواجس كافكا في يومياته أعني: الأب والخطيبة والصديق
رابط التحميل
نقرأ بمتوسط يومي 55 صفحة ولمدة 9 أيام
اثروا الحوار باقتباساتكم، آرائكم، ملاحظاتكم وانطباعاتكم