يبدو ذلك بوضوح حين نستعرض كتاب عمرو شريف الأخير وهم الإلحاد و نجد النقاط التالية التي هي مادية صرفة تتعارض مع الثوابت الإيمانية في ص ٧٩ نجده يقول ان الدنا هو الذي يشكل صورة الكائن وهذا يتعارض مع حقيقة ان التصوير هو فوق قدرة الدنا تماماً وانه امر فوق الفيزياء و الكيمياء في ص ٨٠ يقول ان القردة أبناء عمومة الانسان و هذا يناقض حقيقة التميز المطلق للإنسان الكريم المكرم في ص ١٠٢ يقول ان التدين نابع من الجينات وبهذا يهدم الأساس الروحي للتدين في ص ١٠٢ يقول ان العواطف والأخلاق و الحس الديني مصدره الجينات و بهذا يختزل الانسان الي المادة و لازم ذلك انه لا خلود ولا بعث ولا حساب ولا أخرة ومما يؤكد هذا اللازم قوله ص ٩٧ ان الشعور بالوجود الغيبي كله هو مجرد وجهة نظر المخ اي مجرد تفاعلات مادية لا اكثر هل يقبل اي مؤمن مثل هذا الانحراف الكامل عن الإيمان بدعوي الحرب علي الإلحاد ؟؟؟
Flagging a post will send it to the Goodreads Customer Care team for review.
We take abuse seriously in our discussion boards.
Only flag comments that clearly need our attention.
As a general rule we do not censor any content on the site.
The only content we will consider removing is spam,
slanderous attacks on other members,
or extremely offensive content (eg. pornography, pro-Nazi, child abuse, etc).
We will not remove any content for bad language alone, or being critical
of a particular book.
في ص ٧٩ نجده يقول ان الدنا هو الذي يشكل صورة الكائن وهذا يتعارض مع حقيقة ان التصوير هو فوق قدرة الدنا تماماً وانه امر فوق الفيزياء و الكيمياء
في ص ٨٠ يقول ان القردة أبناء عمومة الانسان و هذا يناقض حقيقة التميز المطلق للإنسان الكريم المكرم
في ص ١٠٢ يقول ان التدين نابع من الجينات وبهذا يهدم الأساس الروحي للتدين
في ص ١٠٢ يقول ان العواطف والأخلاق و الحس الديني مصدره الجينات و بهذا يختزل الانسان الي المادة و لازم ذلك انه لا خلود ولا بعث ولا حساب ولا أخرة ومما يؤكد هذا اللازم قوله ص ٩٧ ان الشعور بالوجود الغيبي كله هو مجرد وجهة نظر المخ اي مجرد تفاعلات مادية لا اكثر
هل يقبل اي مؤمن مثل هذا الانحراف الكامل عن الإيمان بدعوي الحرب علي الإلحاد ؟؟؟