أنا سعيد أن أجد مثل هذه التعليقات بعد صدور الكتاب بثلاثين عاما. كنت أحلم أن يكون لدينا أمة تقرأ وتنقد. هذا الكتاب مؤلف منذ ثلاثين عاما قبل ترجمة معظم أعماله..وهو أول كتاب عن جارودي باللغة العربية.وهو مجرد تعريف بجارودي وتمهيد لقراءة أعماله.وعلى فكرة كان سعيدا عندما وجد أحدا يكتب عنه في أول الثمانينيات من القرن الماضي. تمنياتي لكم بكل التوفيق.و..تحياتي للجميع
تمنياتي لكم بكل التوفيق.و..تحياتي للجميع