قراء د. أحمد خالد توفيق discussion
عن التطيّر - من أسطورة الرقم المشئوم .
date
newest »
newest »
التطاير ليس من شيم المؤمن والتفاؤل هو حُسن الظن بالله والرسول عليه الصلاة والسلام كان يعجبه الفال الحسن والكلمة الطيبة
المؤمن هو من يحسن الظن بالله .. فالتفاؤل والتشاؤم ليسوا من شيم ديننا الكريم .. ويجب ان يوقن كل مؤمن ان لا شر او خير إلا من عند الله ... وان كل ما يأتي من الله فهو خير بالتأكيدانا لم أقرأ الرواية لكن عاجبنى مضمونها .. :)
ان شاء الله ابدأ قراءتها
من اروع جمل د احمد خالد توفيق :)
اكبر كارثة نحياها هى الاهمية التى نعطيها لانفسنا وكان الكون سيتاْثر بمزاج حضرتنا
اللهم لا طير الا طيرك ولا خير الا خيرك ولا اله غيرك
اكبر كارثة نحياها هى الاهمية التى نعطيها لانفسنا وكان الكون سيتاْثر بمزاج حضرتنا
اللهم لا طير الا طيرك ولا خير الا خيرك ولا اله غيرك
فكرتنى لما الثوار نزلوا السنادى ايام 25 يناير والدنيا مطرت والشباب رجعوا بيوتهم :( الاخوان قالوا انظروا الى قدره الله وان المطر منعم خروجهم عن الحاكم وهرتلوا هرتله .. شعب عقيم
مش مؤمنة بالتطير أبداً .. لكن بعتقد أن الانسان ساعات بيبقى مليان طاقة سلبية ممكن تأثر على يومه كله وتخليه مش طبيعي ، لأنه مش حابب الحاجة اللي رايح يعملها مثلاً !.. لكن هو بيتخيل ان دي تحذيرات كونية من ان الحاجة دي هيا اللي فيها مشكلة !! انما المشكلة اولاً واخيراً بتكون فيه هو
التطير حالة نفسيةلما الانسان بيبقى مبرمج عقله ان فيه مصيبة هاتحصله كنتيجة لحدث تاني طاقة جسمه وعقله فعلا بتجذب ليه مصيبة مش لأن الشرط اللي هو حاطه حصل لكن لأنه مؤمن من جواه بكده وده مصداق لقول الله في الحديث القدسي "انا عند ظن عبدي بي فليظن بي عبدي ما يشاء"
تفاءل ونقي عقلك من التطير وضع كل مصيبة تحدث لك في سياقها الصحيح وهاتكتشف ان التطير لعبة عقل






إن الشمس والقمر آيتان من آيات الله ، وهما لا تكسفان لموت أحدٍ أو حياته .
كان بوسعه صلى الله عليه وسلم أن ينسب الخسوف إلى وفاة ابنه .. وكان المسلمون سيصدقونه ، لكنه أبى إلا أن ينفي وجود ارتباط لأنه - ببساطة - لم يكن هناك ارتباط ! واليوم يخرج المرء منا من بيته ليجد السماء غائمة ، فيوقن أن مصيبةً ستحدث له اليوم .. كأنه من الأهمية إلى حد أن الشمس شخصياً تقرر أن تتوارى لتنذره هو وحده !