رواية توغل بك إلى أعماق النفس وتجلو لك حقيقة الحياة في قدسية الرحمة لا في عنفوان القسوة! قلم فريد ٌ يأنس بالبراعة ويحب دائما أن يشق طريقه الفني بعيدا عن غبار التقليد. لن أكون يوما متفاجئا عندما ينادى يوما ما في أحد المؤتمرات: إن محمود توفيق نفخ البوق فأحيا به الله جسد الرواية المصرية ناضرةً متوهجة بالجمال والعمق والأصالة. رواية لا يصح أن نقرأها مرة واحدة. شكرا جزيلا يا أستاذ.
قلم فريد ٌ يأنس بالبراعة ويحب دائما أن يشق طريقه الفني بعيدا عن غبار التقليد.
لن أكون يوما متفاجئا عندما ينادى يوما ما في أحد المؤتمرات: إن محمود توفيق نفخ البوق فأحيا به الله جسد الرواية المصرية ناضرةً متوهجة بالجمال والعمق والأصالة.
رواية لا يصح أن نقرأها مرة واحدة.
شكرا جزيلا يا أستاذ.