أحببتك أكثر مما ينبغي
discussion
أيهما تكره أكثر جمانة أم عزيز؟
ما عجبنيش في جمانة استسلامها و سهولتها و تضحيتها له و في مواقف كتيرة كنت بحس انها ضعيفة الشخصية .. و عيبت عليها عدم حرصها على كرامتها .. فالحب الذي يقضي على الكرامة و أو يُقلل منها لا أراه حباً بل ضعفاً ..و ألوم على عزيز استهتاره و عدم سيطرته على نفسه ، فالذي يحب بجد لا يرى غير حبيبه حبيب و لا تؤثر فيه كل الشهوات و المغريات .. ..
و لكن في النهاية من أجمل الروايات التي قرأتها.
جمانة في استسلامها و خنوعها تحت سيطرة الحب و ثقتها العمياء بعزيز الذي لم يكن أهلاً للثقة .. لم يحبها الحب الذي يكفي طيبتها و إيمانها بحبه لها .. أظنها أفرطت بالحب لدرجة أعمت عيونها عن كل هفواته و ذنوبه .. مثله لا يستحق الحب ولا التضحية حتى !ا
عشقت حالتهما العشقية فجمانة رمز لحب انثوى بلا حدود وعزيز رجل يحب كباقى الرجال ولكن بعقليته وحده وبعاطفة معتقلة من قبل هذه العقلية وأراه استحق حب جمان
كرهت شخصية عزيز كثيرًا وجمانة أكثر .. ربما لأنني لم أرد أن أرى تنازلاتها لأي أنثى ولم أرد أن أرى الحب يتعالي على الكرامة .. وربما لأنه بهذه الشخصية تجلّى ضعف الفتاة بكل جوانبه أمام قلبها الذي ظلَّ ينبض بلا نبض !!!
ضعف جمانة امام حب اهلكها وضعف عزيز امام رغباته كرجل
كرهتَ استسلام جمان المطلق وخضوعها وخنوعها فبرأيي إن وجّهت ذلك الولاء لخالقها لرزقها أحسن من عزيز من يستحق فعلا حبها.وكرهتَ ذلك التسلّط الرجولي من قبل عزيز لا بل هو طغيان تحت راية الحبّ أردى به الانثى ذليلة .
صحيح أن التضحية جميلة والحب الوفي لكن يجب أن نعتدل في كل أمور حياتنا "وجعلناكم أمة وسطا" ^^
كلاهما للاسف ... رغم واقعية القصة
الاتنينجمانة بضعفها واستسلامها التام لعزيز ورغباته
وعزيز باستغلاله ضعفها وبانانيته الشديدة وضعفه قدام رغباته
بس الرواية جميلة وتستحق القراءة اكتر من مرة
,,جمانة فتاة مريضة !
وعبدالعزيز رجل شرقي !
..
كل تصرفات عزيز تجعل الانسان الطبيعي يشعر بالغثيان والرغبة بالتقيؤ عند ذكر اسمه
لكنه " مرض الحب "
.
تمنيت لو تطورت علاقتها بزياد أكثر ، نكاية بعزيز
الذي لم نرَ ردة فعله على هذه العلاقة ؟؟!
الجميل ،، وصفها لحالتهما الشعورية وتفسيرها لشخصيتهما .
حوارتهما التي نعرج على جوانب من الثقافة .
لا أستطيع كره أي منهما هما ضحايا مجتمع ...
انا بكره عزيز اللئيم
جمانة فتاة عاشقة .. لكنها وقعت بعشق من لا يستحق !ليس بيدها حيلة كي تبتعد عنه .. و هو لم يترك لها فرصة كي تنساه حتى حينما تركها و تزوج !
اظنه ايضا كره طهارتها لأنها تذكره بقذارته كما ذُكر بالرواية !
هو لم يحبها هو احب امتلاكها بضعفها و هي للأسف عشقته بشدة لدرجة التي اصبح فيها حياتها .. ملاذها و مأواها انا حقا لا الومها :)
تباً لـ عزيز ..أكره هذا التوع من الرجال ، هذا النوع الاستغلالي ليس إلا !
جمون لم يكن بيدها سوى الإستمرارية وفقط لأن حب عزيز تمكن منها ، وهكذا الحب عندما يتمكن منا ..
يذلنا ، ينتهك شرفنا ، يوردنا المهالك ..
تعاطفت كثيراً مع جمان وكثيراً !
جُمانة أم عزيز .. !إن سألت قلبي أيهما أكره لأجاب بعزيز ..
وإن سألت ضعفي وعقلي وكبريائي لأجاب جُمانة ..
لكن نحن نكره الحقيقة لاننا لا نريد مواجهتها أو الأقتناع بها ..
جُمانة .. أنثى فى مجتمع شرقى .. لما وجدت الحب والحنان .. أحببت بكل عواطفها وجوارحها
أما عزيز .. فرجل شرقى .. تربى على عادات الشرق وتقاليده
فمن الطبيعي أن يحمل شيئا من سوء هذا المجتمع ..
و ما أكره حقا هو عقول هذا المجتمع !
**اهًا .. لو تمسكنا بديننا .. لأرتقينا فكرًا !
جمانه و عزيز .. كلاهما أحبا بعضهما البعض ... لاأكره من يحب .. قد أكره أسلوبهم فى الحب و لكن تبقى تلك علاقتهم بأسرارها و تفاصيلها أحببت الاثنين .. حتى عزيز لم أستطع كرهه .. كرهت الأستغلال و الخنوع ,,, كرهت الشرقيه بعزيز
لم اكره عزيز ولكن اشفقت عليه كثير سيبقي ابد الدهر في صرااعا داخلي بين طهر جومانه وخبث جاسمين التي تزوجها اما جومانه فهي حاله كل بنت أحببت رجلا ليس حلالها
نهاية
-----
من أستجل الشي قبل اوانه عوقب بحرمانه
اسال الله ان لا يوع قلب اح كما وووُجع قلبهما :(
منذ قرأت الروايه إلى الآن لم أستطع أن أكره سوى عزيز لم يخطر ببالي أن هناك من يكره غي هذه الروايه غيره ، لكن حين قرأت هذا السؤال أيقنت أنني يجب أن أكره جمانه أكثر من أي شخص في هذه الروايه لكنك لاتستطيع أن تكرهها فهي لم تفعل شيئا سوى أنها أحبته بصدق ، وهو ببساطه لم يكن أهلا لهذا الحب
لم أستطع أن أكره عزيز، من الواضح أنه يحب جمانة كثيراً لكنه في حالة تخبط وشك دائم فهو رجل ذو جذور شرقية بأسلوب حياة غربي. كرهت خضوع جمانة واستسلامها لحالة الحب مع أنه ليس بيدها حيلة. أعجبتني الحالة العشقية الكبيرة بينهما
جمانة ضعيفة جدا لا تعجبني شخصية المراة الضعيفة ماذا ينقصها لتكون بهذا الشكل
لكن عزيز هذا طبع الرجال فهم دائما كاذبون ولا يهتمون بمشاعر المراة
انتى حكمتى على الرجالة كلهم من قراءة قصة ؟؟؟
جمانه مخطئة و هو مخطيء ، من يسمح لاحد بالخطأ عليه و يسكت فهو بلا كرامة
و من يسمح لنفسه الضعيفة بالتعدي على الاخرين و لا يتورع عن تكرار التعدي فهمو أحمق
لا يمكن أن أكره أحداً مظلوماً،، كرهت عبد العزيز، بنقضانه لعهوده وكذبه، مع أن جمانة، لسكوتها على تصرفاته، تولّد الغضب في نفس القارئ، ولكنها لم تفعل ذلك إلا بنيّة طيبة، له ولها.
الروايه جميله اووووووى بجدبس ارهقتنى اووووووووووى لانى عشت فيها بجد
وضايقنى اوى استسلام جمانه وضعفها واستفزنى برود لامبالاة عبد العزيز من ناحية جمانه وال شفته ف رجاله كتير قبل كده من خلال تجارب اصدقاء وتجربه ليا شبيهه بالروايه اوى مع الفرق بينى وبين جمانه ف الاستسلام والضعف ده
كرهت غباء جمانة و تحكم عبد العزيز بها ,,, لم تجعل لها شخصية و كانت تابعة في الاغلب استغلها برغبتها كانت غلطتها و ليست غلطته هيه الي جنت ع نفسها لو كان ليها شخصية قوية كان محصلش الي حصل :( :(
Sarah wrote: "كرهت غباء جمانة و تحكم عبد العزيز بها ,,, لم تجعل لها شخصية و كانت تابعة في الاغلب استغلها برغبتها كانت غلطتها و ليست غلطته هيه الي جنت ع نفسها لو كان ليها شخصية قوية كان محصلش الي حصل :( :("لأ و كمان اصرارها ان كل اللي بيحصل لها دا قدر لا حيلة لها فيه ر لا قدرة لها على تغييره
الاثنان يستحقان الكره .. جمانة شخصية ضعيفة الى حد الاستفزاز و تستحق ما حدث لها و خصوصا انها اخذت تعامل زياد كما عاملها عزيز مع انها كانت تكره هذه المعاملة .. اما عزيز فقد احب ضعف جمانة و ربما حبه لهذا الضعف هو من منعة من الابتعاد عنها و كل موقف تجاه جمانة كان يثبت انه ليس الا حقيرا
انا شايفه ان الاتنين مش يستحقوا الكره دول بشر موجودين زينا يمكن احنا فينا طباع منهم للاسف نفس البني ادم بتأمره بالسؤ والدنيا بتخلينا نيجي علي نفسنا عشان اطماعنا بس ضعف جمانه واستسلامها في الاخر حسيت فيه بغباء وكمان ظلم عبد العزيز اللي كمل للاخر ومفاقش منه ابدا
قد لا يكون كرها بالتحديد !! ف "عزيز " لديه مزاج متقلب و هو نفسه لا يعرف ما يدور في خلجاته لذلك لم أستطع أن أكرهه و خاصة أنه يشبهني أكثر من جمانجمان أيضا ليست شخصية للكره و لكن كان يجب عليها أن تضع حدا للتضحية باسم الكرامة
:(
مكرهتش حد عشان هو ده الحب بالنسبة للست و بالنسبة للراجل
جمانة شخصيتها ضعيفة جدا وعاطفية .....صنعت وهم جميل وشاعري وهذا واضح في ذكرياتها الانتقائية ووصفها لعزيز كفارس احلام مثالي والذي بقيت متمسكة به رغم كل الدلائل التي توكد وصول علاقتهابعزيز لنهاية مسدودة ....لم اعتبر علاقة الحب الناشئة بينهما علاقة صحية ..لايمكنني تخيل امرأه في علاقة ناضجة ترضى بالخيانة والمعاملة المزاجية المتقلبة التي وصفتها...اقرب تشبيه ورد في الرواية ذكرته جمانة عندما وصفت علاقتها بعزيز بانها شكل ادماني يماثل التعلق بالسجائر
مش قادرة اكرهه حد جمانة حبته بجد واستسلمت للحب ده كان ممكن تضغط على قلبها ومترجعلوش بس كانت حتعيش بجرح وحنين طول العمر لان اللى زى عزيز مينفعش يتكرهه (اقصد الجانب الايجابى منه )اما بالنسبة لعزيز ممكن هى تكون مش من النوع اللى بيعرف يروضه لان نوع الرجال امثاله لا تنفع معه واحده مثل جمانه تلزمه واحده تشغل باله دائما لا تجعله يطول منها ولا حتى كلمة ولكن واقعيا وطبيعة الحال أمثال جمانه هن من يحببن امثال عزيز ولكن ليس كل امثال عزيز يجرحون امثال جمانه ولكن ممكن فقطيرتبطون بها ولكن يكنون الاعجاب لغيرها من النساء ذوات الشخصيات القوية ليس لشئ الا رغبة فى ترويضهن
اكره ضعف جمانه وقلة حيلتهاواكره جبروت عزيز وقسوته
أرحم جمانة وأشفق على عزيز
المجتمع الذكوري فرض على عزيز هذه القسوة والتسلط فكان حبه قاسيا في حين كان حب جمانة عميقا ودافئا لذا كرهت المجتمع قبل ان اكره ابطال الرواية
أشفق على جمانة لأنها ضحية مجتمع أمر بالانغلاق فكان أول شخص بحياتها لا بديل له ! لأنها غلطة ولا تريد تكرارهاأكره شرقية عبد العزيز وارجع تصرفاته الخاطئة إلى جمانة التي جعلته بهذا الجبروت !! لو اكملت قوتها في تصرف من تصرفاتها لكان احس بقوتها وتوقف عن تصرفاته !!
انا لا "اكره" ولكني ارى ان شخصية جمانة لم تكن ناضجة بما فيه الكفاية لاتخاذ قرارات حاسمة تخص حياتها.. فقد كانت تعد نفسها ان لا ترجع له والا ترد على اتصالاته, وفي اليوم التالي كانت تعود له متناسية وعدها لنفسها, وواضعة كرامتها واحترامها وراء ظهرها.. برأيي انها لم تكن "تحبه أكثر مما ينبغي", انما كانت "مترددة أكثر مما ينبغي, وضعيفة أكثر مما ينبغي", وقد اعتاد عبد العزيز على هذا واستغل ضعفها وحاجتها له.اما عبد العزيز فانا ارى انه كان يعرف ماذا يريد.. ومنذ البداية, يريد الحرية التي كانت تتناقد مع علاقتهما اكثر من الاهتمام بالعلاقة.. فكان لا يستغني عن حريته من اجل علاقتهما.. ولا ادري اذا ما كان يحبها او يهمه علاقتهما اصلا.. ولكن لقد كان يعرف منذ البداية ان حريته اهم بالنسبة له من علاقتهما, ولكنه لم يستطع ترك العلاقة لانها تمتعه بطريقة او باخرى وعندما وضعته جمانة امام الامر الواقع, وجاء وقت طلب يدها للزواج تراجع لعدم استطاعته التضحية بحريته من اجل جمانة او من اجل علاقتهما.
جمانة ... اغبى كائنة على وجه الكوكب !
جمانه ... استفزتني سذاجتها
زياد كان النسخة الرجولية من جمانة ... اعتقد أن الضد للضد جاذب و لهذا لم تختر زياد على عزيز و لم تختر نفسها ! أعتقد أنها غبية عاطفيا لتمسكها به و أعتقد أن لا عاطفة لعزيز على الإطلاق ! أكره علاقتهما ببعض
عزيز طبعـــــــــــا
عزيـــــــــــــــــز
اكره عزيز ! ولكن اكره ايضا ضعف جمانة :/
all discussions on this book
|
post a new topic
أم عزيز من استغل هذا الحب وأذلها به