زينب > زينب 's Quotes

Showing 1-8 of 8
sort by

  • #1
    Stefan Zweig
    “أنا ضباب ,تعفّن معسول يتسرّب إلى كلّ مكان . أنا الذي أفسدتُ ألوان الخلق . أقطّر للعالم سمومي والعالم يحيد عنّي”
    ستيفان زفايج

  • #2
    Fredrik Backman
    “When his dad picked him up from Grandma and Grandpa’s in the evenings he wasn’t even allowed to say those words to her. “Don’t say it, Noah, don’t you dare say it to me! I get old when you leave me. Every wrinkle on my face is a good-bye from you,”
    Fredrik Backman, And Every Morning the Way Home Gets Longer and Longer

  • #3
    ويليام شكسبير
    “ألباني: أراك قد أوغلتِ في الخوف! غونوريل: هذا خير من أن أوغل في الطمأنينة.”
    ويليام شكسبير, ‫الملك لير‬

  • #4
    Charles Dickens
    “Book the First—Recalled to Life I.”
    Charles Dickens, A Tale of Two Cities

  • #5
    أبو حيان التوحيدي
    “نجا من آفات الدنيا من كان من العارفين ووصل إلى خيرات الآخرة من كان من الزاهدين، وظفر بالفوز والنعيم من قطع طمعه من الخلق أجمعين،”
    أبو حيان التوحيدي, ‫الإمتاع والمؤانسة

  • #6
    أبو حيان التوحيدي
    “ولهذا قال بعض السّلف: «حادثوا هذه النفوس فإنها سريعة الدّثور»، كأنّه أراد اصقلوها واجلوا الصّدأ عنها، وأعيدوها قابلة لودائع الخير، فإنها إذا دثرت- أي صدئت، أي تغطّت،”
    أبو حيان التوحيدي, ‫الإمتاع والمؤانسة

  • #7
    “قَالَ أَبُو عبيد فِيمَا أَخْبرنِي بِهِ عبد الله بن مُحَمَّد بن هاجك عَن أَحْمد بن عبد الله بن جَبَلة عَنهُ أَنه قَالَ: قَالَ الأصمعيّ وَغَيره: الْعَقِيقَة أَصْلهَا الشَّعر الَّذِي يكون على رَأس الصبيّ حِين يُولَد. وإنَّما سُمِّيت الشاةُ الَّتِي تُذبَح عَنهُ فِي تِلْكَ الْحَال عقيقةً لأنّه يحلَق عَنهُ ذَلِك الشعرُ عِنْد الذَّبح. وَلِهَذَا قَالَ فِي الحَدِيث: (أميطوا عَنهُ الْأَذَى) يَعْنِي بالأذى ذَلِك الشّعْر الَّذِي يُحلق عَنهُ. قَالَ: وَهَذَا مِمَّا قلتُ لَك إنّهم ربّما سمَّوا الشَّيْء باسم غَيره إِذا كَانَ مَعَه أَو من سَببه، فسمِّيت الشَّاة عقيقة لعقيقة الشَعَر.”
    محمد بن أحمد بن الأزهري الهروي، أبو منصور, ‫تهذيب اللغة - الجزء الأول‬

  • #8
    “والعقيقة: سهم الِاعْتِذَار. قَالَ أَبُو الْعَبَّاس: قلت لِابْنِ الْأَعرَابِي: وَمَا سهم الِاعْتِذَار؟ فَقَالَ: قَالَت الْأَعْرَاب: إنَّ أصل هَذَا أَن يُقتل رجلٌ من الْقَبِيلَة فيطالَب الْقَاتِل بدمه، فيجتمع جماعةٌ من الرؤساء إِلَى أَوْلِيَاء الْقَتِيل ويعرضون عَلَيْهِم الدِّيَة ويسألونهم الْعَفو عَن الدَّم. قَالَت الْأَعْرَاب: فَإِن كَانَ وليُّه أبيّاً حمياً أَبى أَخذ الدِّيَة، وَإِن كَانَ ضَعِيفا شاورَ أهلَ قبيلته، فَيَقُولُونَ للطالبين: إنَّ بَيْننَا وَبَين خالقنا عَلامَة لِلْأَمْرِ وَالنَّهْي. قَالَ: فَيَقُول الْآخرُونَ: مَا علامتكم؟ فَيَقُولُونَ: نَأْخُذ سَهْما فنركِّبه على قَوس ثمَّ نرمي بِهِ نَحْو السَّمَاء، فَإِن رجَعَ إِلَيْنَا ملطَّخاً بِالدَّمِ فقد نُهينا عَن أَخذ الدِّيَة، وَإِن رَجَعَ إِلَيْنَا كَمَا صعد فقد أمرنَا بِأخذ الدِّيَة. قَالَ ابْن الْأَعرَابِي: قَالَ أَبُو المكارم وَغَيره: فَمَا رجَع هَذَا السهمُ قَطْ إِلَّا نقِيّاً، وَلَكِن لَهُم بِهَذَا عُذرٌ عِنْد جُهالهم. قَالَ:”
    محمد بن أحمد بن الأزهري الهروي، أبو منصور, ‫تهذيب اللغة - الجزء الأول‬



Rss