“والآن يروّعني عمق السماء، وصفاؤها يكدرني. وجمود البحر وركود المشهد يثيران نفوري.. آه! ألابد من المكابدة أبدًا ، أو لا بد من الهرب الجميل أبدًا؟ أيتها الطبيعة، الفاتنة بلا رحمة، الخصم الظافر أبدًا ، دعيني وشأني! كفي عن إغواء رغباتي وكبريائي!
صلاة اعتراف الفنان”
―
شارل بودلير,
Paris Spleen