الملاذ السرمدي > الملاذ's Quotes

“من مشاكلنا الأساسية أن بعض الناس هدفهم ألاّ نختلف أبداً. هدفهم أن نتفق دائماً وفي كل الأمور بلا استثناء، فإذا حدث خلاف ولو في أمور ثانوية كانت الكارثة، وبدأت الاتهامات بالكفر والزندقة! وهدف (عدم الاختلاف بتاتا) هدف خاطئ وحالم ولن يتحقق أبداً فنحن بشر. إذن فما هو الهدف المنشود؟ الهدف هو أن نتعامل مع الاختلاف باحترام، وأن نطبق قول الإمام أبي حنيفة
(رأيي صواب يحتمل الخطأ ورأي غيري خطأ يحتمل الصواب).
الهدف أن نتعامل مع بعضنا بالقاعدة الذهبية
(نتعاون فيما اتفقنا عليه ويعذر بعضنا بعضا فيما اختلفنا فيه).
أنا لست صوفيا ولا سلفيا ولا وهابيا ولا من الإخوان ولا من غيرهم من الجماعات ... أنا مسلم. وأتعامل مع كل من يقول أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله على أنه مسلم .. وكفانا تنابذاً بالألقاب!.”
― أحمد الشقيري, خواطر شاب

“الْسّعادةُ ،
لاَ تقف على شَخص ؛ مهماَ كانْ !
ابداً ')”
― أحمد الشقيري, خواطر شاب

“أمران سيجعلانك أكثر حكمة...
الكتب التى تقرؤها والأشخاص الذين تلتقى بهم.”
― أحمد الشقيرى, خواطر شاب

“العبد حر ما قنع والحر عبد ما طمع”
― أحمد الشقيري, خواطر شاب

“الموت في سبيل الله هدف سام، ولكن الحياة في سبيل الله هدف سام ايضاّ. والحياة في سبيل الله، لو تحققت .بمفهومها الصحيح، لأصبحنا من أقوى وأحسن الدول”
― أحمد الشقيري, خواطر شاب

“أصل الغضب أنك تنكر أن يجري الشيء على مراد الله لا على مرادك”
― احمد الشقيري, خواطر شاب

“المطلوب أن ننجح في هذه الدنيا و أن نبدع فيها في كل المجالات الممكنة , ولكن أن يكون كل ذلك بنية الآخرة , فنأكل بنية حمد الله على النعم , وننام بنية راحة الجسد لتتقوى على عبادة الله في اليوم التالي .. ونعمل بنية عمارة الأرض التي استخلفنا الله فيها وبنية القدرة على مساعدة المحتاجين والتصدق .. وننكح بنية إعفاف النفس في الحلال .. ونقابل الأصدقاء ونسمر معهم بنية الأخوة في الله .. السر فالنية .. والنية محلها القلب”
― احمد الشقيري, خواطر شاب

“الاحسان هو ان تصنع عالما احسن من الذي ولدت فيه”
― احمد الشقيري, خواطر شاب

“أحاييل ..
كلها أحاييل ..
عندما أتنزه تحت المطر وأدعي كرهي لزخاته
وفي كل نفس مثقل بعبير المطر أتنفسك ..
عندما يغسلني البحر بأمواجه المداعبة
أقول ..اغسلني من حبه
فتصفعني موجة الإدراك أن لا طُهر منك ولا برء”
― ندى الحائك, شذرات ندية

“التقينا وقلتُ لك يا مهجة قلبي ..
حلمتُ البارحة بكِ..
أملتِ رأسك ذو الخصلات المتمردة
وقلت لي بصوتك العذب الفتان ..
كفلوت صيني يهمس لي في صباح ممطر ..
أكان حلما جميلا ؟
 
التوت شفتاي بابتسامة مريرة وقلتُ
جميلا إلى حد البشاعة .
ضحكتِ ..وأصبح لحن الفلوت الصيني
ككمان تقافزت ألحانه بين شفتيك الشهيتين ..
قلتِ لي :..
وكيف يكون الحلم الجميل بشعـا يا شاعري الناشيء ؟
أجلتُ ناظري الملهوف على صفحة وجهك
وعزف قلبي مقطوعة الحب ..
 
على أنقاض فلوت صوتك ..
وكمان ضحكتك ..
ليتصاعد لحن القيثارة الحزين في ثناياي
مثيرا في قلبي الشجن لحلم ..
أبى إلا أن يكون حلمـا
قلت ُ لك:..
أما علمت ياأميرتي أن الحلم يغدو بشعا ..
عندما نستيقظ على واقع يضحك من استغراقنا في حلم
كان السراب بعيـنه ..”
― ندى الحائك, شذرات ندية