جديع عبدالله > جديع's Quotes

Showing 1-1 of 1
sort by

  • #1
    “سوف نرحل وحدنا إذا لم لم يكن أحد يريد الرحيل معنا
    - لا لن نذهب بل سوف نبقى هنا ، لأننا أنجبنا هنا واحداً من أبنائنا
    - ولكن ، لم يمت لنا أحدٌ هنا ، ولاينتسب الإنسان إلى أرض لاموتى له تحت ترابها‘‘


    ///


    ‘‘إذا لم ننم كان أفضل لنا ، فعندها نستطيع ان نجني أكثر من الحياة’’
    //
    ‘‘لقد أحدثوا فيّ جروحاً هائلة’’
    //
    ‘‘إن سلاحهم يضاهي سلاحنا ولكنهم فوق ذلك يحبون القتال أكثر منا’’
    //

    ‘‘ما أغرب الرجال ! يقضون أعمارهم في محاربة رجال الدين ، بينما يقدمون كتب الصلوات هدايا’’
    //
    ‘‘إن خير الأصدقاء من مات أخيراً’’
    //
    ’’إذا كنت تريد أن ترحل مرة أخرى ، فحاول على الأقل ، أن تذكر كيف كنا هذا المساء<.’’
    //
    ’’عدني بأنك ، إذا صادفت وقتاً عصيباً سيئاً هناك، سوف تفكر بأمك .‘‘
    //
    ‘‘لنتعفن ونهترئ هنا في الداخل ، فسوف نتحول إلى رماد في هذا البيت دون رجال . ولكننا لن نمنح هذه البلدة البائسة سعادة أن ترانا نبكي وننتحب .’’
    //
    ‘‘لو بقي لي بعض السلطة لأعدمتك دون محاكمة ، لا لأنك أنقذت حياتي ، ولكن لأنك أظهرتني غبياً .’’
    //
    ‘‘إنهم جميعاً هكذا يولدون مجانين .’’
    //
    ‘‘ياللقذارة ..!’’
    //

    ‘‘انظري ما أسذجه ، فهو يدعي بأنه يموت بي ! كأنني مرض القولنج العنيف
    حتى إذا وجدوه ميتاً فعلاً قرب نافذتها ، لم تزد على أن تمسكت برأيها السابق فقالت ،
    - ألا تلاحظون أنه كان بسيطاً .’’
    //

    ،،

    ‘‘بحق الله عليك أفليس حراماً أن تعيدوا إليّ تلك الذكرى الآن ؟ <3!.’’

    //
    ‘‘من طبع الرجال أن يتنكروا للجوع بمجرد أن تشبع شهيتهم .’’

    //
    ‘‘الأبواب اخترعت لكي تظل مغلقة‘‘
    /
    ‘‘كانوا ينتظرون انقطاع المطر مي يموتوا ، كانوا كان يشاهدهم عابرين أو قابعين في قاعات جلوسهم تائهة أبصارهم ، وقد صلبوا أيديهم على صدورهم ، وهم يشعرون
    بأن الزمن كان يمضي دفعة واحدة ، هو زمن لايرحم ، لايفيد فيه تقسيمه إلى شهور وسنين ، وأيام وساعات ،
    مادام المرء لايستطيع فيه أن يصنع شيئاً غير ان يحدق ويطيل التحديق في المطر ،وأن يتأمل ويطيل التأمل في المطر’’
    //

    ‘‘إن يدي ابنتي لم تخلقا لأعمال هذا العالم الأرضي ، بل للعزف على آلة الكلافسان الموسيقية‘‘
    //

    ‘‘الزمن لايسير ، بل يدور حول نفسه في حلقه مفرغة.‘‘

    //
    ‘‘تعلمت كيف تمشي وهي تصعد الجسر الممتد بين الرصيف والسفينة ، كي لاتسقط في الماء ، وأدركت أنها ينبغي ألا تفارق الراهبات،وألا تخرج من حجرتها لتناول الطعام ، وألا تجيب عن أي سؤال يلقيه عليها مجهول ، من أي الجنسين كان ومهما كان السبب طول الرحلة.’’
    //
    ‘‘كل شيء معروف‘‘
    //
    ‘‘الأدب أفضل حيلة اخترعها الإنسان للسخرية من الآخرين‘‘

    //

    ‘‘تاريخ تلك العائلة كآلة على عجلة لايمكنها تجبن الدوران والتكرار ، فهي عجلة يمكن لها ان تستمر في الدوران إلى مالا نهاية لولا التآكل المتزايد والذي لايمكن علاجه في محور العجلة‘‘

    //

    ‘‘سوف ينحدر هذا العالم إلى الدرك الأسفل ، عندما يسافر الناس في الدرجة الأولى ،
    بينما يوضع الأدب في مركبة الشحن’’

    //

    ‘‘آه يانبي يكفيني أن أكون على يقين بأني وإياك موجودان فعلاً بهذه اللحظة”
    ماركيز..مائة عام من العزلة



Rss