“عندما يقرع النص بالنص ويبدا مخاض السماء بالوجه .!
ويبدا الدجال الاعزب فينا سرد حكاياه الفاتنه المملوءه بعصارة اللهفه .!
وفك التمائم المعقوده على الاصابع وعقدُ اللقاء المحتضر على اطراف المدينه !
يذوب الخجل في جوف الانتظار .!
ويصمت حتى تكتشف بأن السماء عقيمه
لا تنجب الا المطر وبعض الغبار
حينها
لن تكتب يد القدرة بالسواد شيئا ابيض ..!”
―
مها النهدي,
شهقة باب