“الدنيا مسرحية كبيرة , الانسان مرة البطل , و مرة الكومبارس يجي دور يحدفه لسابع سما و دور يحدفه لتحت مية ألف طوبة و طوبة ..
ربك بيقفل الستارة و يفتحهالك مية ألف مرة و مرة هتمسكي في دورك الكومبارس و تملي من الطريق و مشاكله , و لا عمرك هتوصلى للبطلة
و هتفضلي تعدي في الطوب .. طوبة طوبة .. للتسلية , لحد ما هيقع منك أو هتفضلي في مكانك زي ما انت .. شايلاه و بس .”
―
نرمين حلمي,
أحياء ولكن