“أَجَارَتَنَا إِنَّ الخُطُوبَ تَنُوبُ
ُوَإِنِّي مُقِيمٌ مَاأَقَامَ عَسِيب
أَجَارَتَنَا إِنَّا غَرِيبَانِ هَاهُنَا
ُوَكُلُّ غَرِيبٍ لِلغَريبِ نَسِيب
فَإِنْ تَصِلِينَا فَالقَرَابَةُ بَيْنَنَا
ُوَإِنْ تَصْرَمِينَا فَالغَريبُ غَريب
أجَارَتَنَا مَافَاتَ لَيْسَ يَؤؤبُ
ُومَاهُو آتٍ فِي الزَّمَانِ قَريب
ولَيْسَ غَريبًا مَنْ تَنَاءَتْ دِيَارُهُ
ُولَكِنَّ مَنْ وَارَى التُّرَابَ غَريب”
―
امرؤ القيس,
ديوان امرئ القيس