Hebatullah Adel El-Maadawy > Hebatullah's Quotes

Showing 1-30 of 1,362
« previous 1 3 4 5 6 7 8 9 45 46
sort by

  • #1
    ابن الجوزي
    “إذا غفل القلب عن ذكر الموت دخل العدو من باب الغفلة”
    ابن الجوزي

  • #2
    ابن الجوزي
    “لله در أقوام هجروا لذيذ المنام وتنصلوا لما نصبوا له الأقدام
    وانتصبوا للنصب في الظلام
    يطلبون نصيباً من الإنعام
    إِذا جنّ الليل سهروا
    وإذا جاء النهار اعتبروا
    وإذا نظروا في عيوبهم استغفروا
    واذا تفكروا في ذنوبهم بكوا وانكسروا”
    ابن الجوزي

  • #3
    ابن الجوزي
    “هل نفسك معك أو عليك في مجاهدتك؟؟
    لقد سعد من حاسبها وفاز والله من حاربها
    وقام باستيفاء الحقوق منها وطالبها
    وكلما ونت عاتبها
    وكلما تواقفت جذبها
    وكلما نظرت في آمال هواها غلبها”
    ابن الجوزي

  • #4
    ابن الجوزي
    “لله درُّ نفس تطهرت من أجناس هواها وتجلببت جلباب الصَّبر عند دنياها وشغلها ما رأى قلبها عما رأت عيناها”
    ابن الجوزي

  • #5
    ابن الجوزي
    “الحق لا يشبه الباطل وإنما يموه بالباطل عند من لا فهم له”
    ابن الجوزي

  • #6
    ابن الجوزي
    “طوبى لمن بادر عُمره القصير فعمَّر به دار المصير
    وتهيأ لحساب الناقد البصير قبل فوات القدرة وإعراض النصير”
    ابن الجوزي

  • #7
    ابن الجوزي
    “لقد خاب من آثر شهوة من حرام فإن عقباها تجرع حميم آن”
    ابن الجوزي

  • #8
    ابن الجوزي
    “قال سفيان الثوري : من لعب بعمره ضيع أيام حرثه ومن ضيع أيام حرثه ندم أيام حصاده”
    ابن الجوزي, حفظ العمر

  • #9
    ابن الجوزي
    “عن أبي هريرة قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول أول شيء خلقه الله القلم ثم خلق النور وهي الدواة ثم قال هل أكتب قال وما أكتب قال اكتب ما يكون وما هو كائن إلى يوم القيامة ثم خلق العقل وقال وعزتي لأكملنك فيمن أحببت ولأنقصنك ممن أبغضت.”
    ابن الجوزي

  • #10
    ابن الجوزي
    “تفكر في دنياك كم قتلت وتذكر ما صنعت بأَقرانك وما فعلت
    واحذرها فإِنها عما لابد منه قد شغلت وإِياك أن تساكنها فإِنها إِن حلت رحلت”
    ابن الجوزي

  • #11
    ابن الجوزي
    “النفس مجبولة على حب الهوى فافتقرت بذلك إلى المجاهدة والمخالفة، ومتى لم تُزجر عن الهوى هجم عليها الفكر في طلب ما شُغِفت به ، فاستأنست بالآراء الفاسدة، والأطماع الكاذبة، والأماني العجيبة ..”
    ابن الجوزي, ذم الهوى

  • #12
    ابن الجوزي
    “من سرّح لسانه في أعراض المسلمين و اتبع عوراتَهُم ، أمسگ الله لِسانه عن الشهادة عند الموت”
    ابن الجوزي

  • #13
    أنيس منصور
    “إن السعادة تنتقل بالعدوى ..لا تنتظر عدوى أحد .. كن حاملاً لهذا الميكروب”
    أنيس منصور

  • #14
    Abu Hamid al-Ghazali
    “إن مشاهدة الفسق و المعصية على الدوام تزيل عن قلبك كراهية المعصية، و يهون عليك أمرها، و لذلك هان على القلوب معصية الغيبة لإلفهم لها، و لو رأوا خاتما من ذهب أو ملبوسا من حرير على فقيه لاشتد إنكارهم عليه، و الغيبة أشد من ذلك! ـ”
    أبو حامد الغزالي, بداية الهداية

  • #15
    Abu Hamid al-Ghazali
    “قال الخليل بن أحمد : الرجال أربعة، رجل يدري ويدري أنه يدري فذلك عالم فاتبعوه، ورجل يدري ولا يدري أنه يدري فذلك نائم فأيقظوه، ورجل لا يدري ويدري انه لا يدري فذلك مسترشد فأرشدوه، ورجل لا يدري أنه لا يدري فذلك جاهل فارفضوه.”
    أبو حامد الغزالي, إحياء علوم الدين

  • #16
    Abu Hamid al-Ghazali
    “آداب الوالد مع أولاده: يعينهم على بره ولا يكلفهم من البر فوق طاقتهم ولا يلح عليهم في وقت ضجرهم ولا يمنعهم من طاعة ربه ولا يمن عليهم بتربيته.”
    أبو حامد الغزالي

  • #17
    Abu Hamid al-Ghazali
    “اعلم أن مفتاح معرفة الله تعالى هو معرفة النفس، كما قال سبحانه وتعالى: (سَنُريهِم آياتِنا في الآفاقِ وَفي أَنفُسِهِم حَتّى يَتَبَيَّنَ لَهُم أَنَّهُ الحَقُّ). وقال النبي صلى الله عليه وسلم: (من عرف نفسه فقد عرف ربه). وليس شيء أقرب إليك من نفسك، فإذا لم تعرف نفسك، فكيف تعرف ربك؟ فإن قلت: إني أعرف نفسي! فإنما تعرف الجسم الظاهر، الذي هو اليد والرجل والرأس والجثة، ولا تعرف ما في باطنك من الأمر الذي به إذا غضبت طلبت الخصومة، وإذا اشتهيت طلبت النكاح، وإذا جعت طلبت الأكل، وإذا عطشت طلبت الشرب.”
    أبو حامد الغزالي, كيمياء السعادة

  • #18
    Abu Hamid al-Ghazali
    “و النفس إن لم تشتغل بشيء شغلت صاحبها”
    أبو حامد امام محمد غزالی, إحياء علوم الدين

  • #19
    Abu Hamid al-Ghazali
    “قال الشعبي: " لا أدري" نصف العلم. ومن سكت حيث لا يدري لله تعالي فليس بأقل أجراً ممن نطق لأن الاعتراف بالجهل أشد علي النفس .”
    أبو حامد الغزالي, إحياء علوم الدين

  • #20
    Abu Hamid al-Ghazali
    “وقال أحمد بن حنبل رضي الله عنه: ما صليت صلاة منذ أربعين سنة إلا وأنا أدعو للشافعي رحمه الله تعالي، فانظر إلي إنصاف الداعي وإلي درجة المدعو له وقس به الأفران والأمثال من العلماء في هذه الأعصار وما بينهم من المشاحنة والبغضاء لتعلم تقصيرهم في دعوي الاقتداء بهؤلاء.”
    أبو حامد الغزالي, إحياء علوم الدين

  • #21
    Abu Hamid al-Ghazali
    “اعلم أن الصوم ثلاث درجات : صوم العموم ، وصوم الخصوص ، وصوم خصوص الخصوص . وأما صوم العموم : فهو كف البطن والفرج عن قضاء الشهوة كما سبق تفصيله . وأما صوم الخصوص : فهو كف السمع والبصر واللسان واليد والرجل وسائر الجوارح عن الآثام . وأما صوم خصوص الخصوص : فصوم القلب عن الهضم الدنية والأفكار الدنيوية وكفه عما سوى الله عز وجل بالكلية ، ويحصل الفطر في هذا الصوم بالفكر فيما سوى الله عز وجل واليوم الآخر وبالفكر في الدنيا إلا دنيا تراد للدين ، فإن ذلك من زاد الآخرة وليس من الدنيا حتى قال أرباب القلوب : من تحركت همته بالتصرف في نهاره لتدبير ما يفطر عليه كتبت عليه خطيئة ، فإن ذلك من قلة الوثوق بفضل الله عز وجل وقلة اليقين برزقه الموعود ، وهذه رتبة الأنبياء والصديقين والمقربين”
    أبو حامد الغزالي, إحياء علوم الدين

  • #22
    Abu Hamid al-Ghazali
    “اعلم أن التوبة عبارة عن معنى ينتظم من ثلاثة أمور : علم ، وحال ، وفعل .
    فأما العلم فهو معرفة ضرر الذنوب وكونها حجاباً بين العبد وبين كل محبوب ، فإذا وجدت هذه المعرفة ثار منها حال في القلب ، وهي التألم بخوف وفات المحبوب ، وهو الندم ، وباستيلائه يثور إرادة التوبة وتلافي ما مضى ، فالتوبة ترك الذنب في الحال ، والعزم على أن لا يعود ، وتلافي ما مضى ، وقد قال عليه الصلاة والسلام : ( الندم توبة ) ، إذ الندم يكون بعد العلم كما ذكرنا .”
    أبو حامد الغزالي, مختصر إحياء علوم الدين

  • #23
    Abu Hamid al-Ghazali
    “فالعلم شيء ووجود المعلوم شيء آخر فلا كل من عرف النبوة والولاية كان نبيا ولا وليا ولا كل من عرف التقوى والورع ودقائقه كان تقيا”
    أبو حامد الغزالي, إحياء علوم الدين

  • #24
    Abu Hamid al-Ghazali
    “كلما عز المطلوب و شرف ، صعب مسلكه و طل طريقه و كثرت عقابته”
    أبو حامد امام محمد غزالی, إحياء علوم الدين

  • #25
    Abu Hamid al-Ghazali
    “العلماء ثلاثة: إما مهلك نفسه وغيره وهم المصرحون بطلب الدنيا والمقبلون عليها، وإما مسعد نفسه وغيره وهم الداعون الخلق إلي الله سبحانه ظاهراً وباطناً، وإما مهلك نفسه مسعد غيره وهو الذي يدعو إلي الآخرة وقد رفض الدنيا في ظاهره وقصد في الباطن قبول الخلق وإقامة الجاه، فانظر من أي الأقسام أنت ومن الذي اشتغلت بالاعتداد له؟ فلا تظنن أن الله تعالي يقبل غير الخالص لوجهه تعالي من العلم والعمل.”
    أبو حامد الغزالي, إحياء علوم الدين

  • #26
    Abu Hamid al-Ghazali
    “فالكِبر والعُجب داءان مهلكان، والمتكبّر والمعجب سقيمان مريضان، وهما عند الله ممقوتان بغيضان”
    أبو حامد الغزالي, إحياء علوم الدين

  • #27
    Abu Hamid al-Ghazali
    “روي أن عبد القاهر بن عبد العزيز قال للشافعي يوما: أيما أفضل الصبر أو المحنة أو التمكين؟ فقال الشافعي رحمه الله: التمكين درجة الأنبياء، ولا يكون التمكين إلا بعد المحنة، فإذا امتحن صبر وإذا صبر مكن؛ ألا تري أن الله عز وجل امتحن إبراهيم عليه السلام ثم مكنه، وامتحن موسي عليه السلام ثم مكنه، وامتحن أيوب عليه السلام ثم مكنه، وامتحن سليمان عليه السلام ثم مكنه وآتاه ملكا، والتمكين أفضل الدرجات، قال الله عز وجل (وَكَذَلِكَ مَكَّنِّا لِيُوسُفَ فِي الأَرْضِ) وأيوب عليه السلام بعد المحنة العظيمة مكن، قال الله تعالي (وَآتَيْنَاهُ أَهْلَهُ وَمِثْلَهُم مَّعَهُمْ)”
    أبو حامد الغزالي, إحياء علوم الدين

  • #28
    Abu Hamid al-Ghazali
    “ومن الناس من غرهم كرم الله ورحمته ، ولكن جميع آي القرآن دالة على أن كرمه ورحمته بأن يوفق في الدنيا للخيرات ، قال تعالى: وأن ليس للإنسان إلا ما سعى ، وقال تعالى: فمن يرد الله أن يهديه يشرح صدره للإسلام. ثم هلا اعتمد على كرمه في الرزق؟! فإذا أُمر بالتوكل على الله والتعويل على كرمه في الرزق لا يفعل ، وإذا أُمر بالعمل للآخرة يتوكل ، وهذا غاية الانعكاس!

    أبو حامد الغزالي, مختصر إحياء علوم الدين

  • #29
    Abu Hamid al-Ghazali
    “روي عبد الله بن محمد البلوي قال: كنت انا وعمر بن نباتة جلوسا نتذاكر العباد والزهاد فقال لي عمر : ما رأيت أورع ولا أفصح من محمد بن إدريس الشافعي رضي الله عنه: خرجت أنا وهو والحارث بن لبيد إلي الصفا وكان الحارث تلميذ الصالح المري فافتتح يقرأ وكان حسن الصوت، فقرأ هذه الآية عليه (هَذَا يَوْمُ لا يَنطِقُونَ*وَلا يُؤْذَنُ لَهُمْ فَيَعْتَذِرُونَ) فرأيت الشافعي رحمه الله وقد تغير لونه واقشعر جلده واضطرب اضطرابا شديدا وخر مغشيا عليه فلما أفاق جعل يقول: أعوذ بك من مقام الكاذبين وإعراض الغافلين، اللهم لك خضعت قلوب العارفين وذلت لك رقاب المشتاقين، إلهي هب لي جودك وجللني بسترك واعف عن تقصيري بكرم وجهك. قال: ثم مشي وانصرفنا فلما دخلت بغداد وكان هو بالعراق فقعدت علي الشط أتوضأ للصلاة إذ مر بي رجل فقال لي: يا غلام أحسن وضوءك أحسن الله إليك في الدنيا والآخرة، فالتفت فإذا برجل يتبعه جماعة، فأسرعت في وضوئي وجعلت أقفو أثره، فالتفت إلي فقال: هل لك من حاجة؟ فقلت: نعم، تعلمني مما علمك الله شيئا، فقال لي اعلم أن من صدق الله نجا، ومن أشفق علي دينه سلم من الردي، ومن زهد في الدنيا قرت عيناه مما يراه من ثواب الله تعالي غدا، أفلا أزيدك؟ قلت: نعم. قال: من كان فيه ثلاث خصال فقد استكمل الإيمان: من امر بالمعروف وائتمر ونهي علي المنكر وانتهي، وحافظ علي حدود الله تعالي، ألا أزيدك؟ قلت: بلي، فقال: كن في الدنيا زاهدا وفي الآخرة راغبا واصدق الله تعالي في جميع أمورك تنج مع الناجين، ثم مضي، فسألت: من هذا؟ فقالوا: هو الشافعي. فانظر إلي سقوطه مغشيا عليه ثم إلي وعظه كيف يدل علي زهده وغاية خوفه! ولا يحصل هذا الخوف والزهد إلا بمعرفة الله عز وجل.”
    أبو حامد الغزالي, إحياء علوم الدين

  • #30
    Abu Hamid al-Ghazali
    “وأما عمل القلب فالغاية القصوى عمارته بالأخلاق المحمودة والعقائد المشروعة ولن يتصف بها ما لم ينظف عن نقائضها من العقائد الفاسدة والرذائل الممقوتة فتطهيره أحد الشطرين وهو الشطر الأول الذي هو شرط في الثاني فكان الطهور شطر الإيمان بهذا المعنى وكذلك تطهير الجوارح عن المناهي أحد الشطرين وهو الشطر الأول الذي هو شرط في الثاني فتطهيره أحد الشطرين وهو الشطر الأول وعمارتها بالطاعات الشطر الثاني فهذه مقامات الإيمان "
    من كتاب أسرار الطهارة”
    أبو حامد امام محمد غزالی, إحياء علوم الدين



Rss
« previous 1 3 4 5 6 7 8 9 45 46