أحمد سعد > أحمد's Quotes

Showing 1-18 of 18
sort by

  • #1
    محمد مصطفى عبدالمجيد
    “منذ سنوات؛ كان البحث عن الكتاب الممتع بين الكتب كالبحث عن إبرة في كوم قش، أما الآن فصار كالبحث عن كائن ميكروسوبي دقيق لا يُرى بالعين المجردة”
    محمد مصطفى عبدالمجيد

  • #2
    عبدالكريم بكار
    “القارئ الجيد لا يقرأ كتبا كثيرة، لكنه إذا قرأ كتابا قرأه بطريقة جيدة”
    عبد الكريم بكار

  • #3
    محمد عباس
    “كان الجميع لصوصاً، ولم تكن الوجوه تختلف .. فقط تختلف الأقنعة”
    محمد عباس, الحاكم لصاً

  • #4
    إبراهيم عمر السكران
    “‎ انبعاث صوت القارئ بالقرآن بين أمواج الليل الساكن قصة تنحني لها النفوس.”
    إبراهيم السكران, الطريق إلى القرآن

  • #5
    إبراهيم عمر السكران
    “في سورة الكهف تعريفاً مدهشاً للصحبة الصالحة (واصبر نفسك مع الذين يدعون ربهم بالغداوة والعشي) انظر كيف تحدد سورة الكهف "خاصية" الشخص المميز
    إنه الذي "يدعو ربه بالغداة والعشي”
    إبراهيم السكران

  • #6
    إبراهيم عمر السكران
    “إذا كان الله سبحانه اختار أن يكون دعاء أعظم سورة في القرآن هو (سؤال الله الهداية) فهذا يعني أن الضلال وشيك خطير مخوف، وإلا لم يفرد الله سؤال الهداية بهذه الخصوصية ، لو كان الضلال أمراً مستبعداً أو مما يجب أن لا ننشغل بالخوف منه أو يجب أن لا نكون سوداويين ، لما كان الله أرحم الراحمين والذي يريد لنا الخير أكثر مما نريده لأنفسنا،يختار أن يكون دعاء الفاتحة هو طلب الهداية . ولاحظ المقام الذي يدعو في المرء بالهداية؟

    إنه ليس مقام معصية ولا مقام ضلال! دل هذا على أننا نسير في حقل ألغام من الانحرافات وأن هذه الدنيا محفوفة بكلاليب الباطل تلتقط الناس يمنة ويسرة”
    إبراهيم السكران

  • #7
    إبراهيم عمر السكران
    “(إياك نعبد) هي قلب سورة الفاتحة وقلب أعظم سورة في كتاب الله ، ومع ذلك كم تاهت عن هذه السورة، بل عن هاتين الكلمتين فقط ، أمم من الخلق !”
    إبراهيم السكران

  • #8
    إبراهيم عمر السكران
    “ القرآن ينبوع يتنافس الناس في الارتشاف منه بقدر منازلهم, كما قال الامام ابن تيميه:(والقرآن مورد يرده الخلق كلهم,وكل ينال منه على مقدار ما قسم الله له)”
    إبراهيم السكران, الطريق إلى القرآن

  • #9
    إبراهيم عمر السكران
    “من يتصـور أن المؤسسات العلميـة مجـرد مناخ معرفـي بحـت فهو يعيـش وهمًا كبيرًا، فالمؤسسـات الإعـلامية كائنـات سياسيـة لها أحندتـها الخاصـة وانحيـازاتها العميقـة، ولكن لها أدواتـها الخاصـة في الاستقطـاب والتوظيـف بمـا يتناغـم مع بنـيتها مثل: منصب كاتب عمود صحافي، أو مشرف صفحـة الرأي، أو مُقـدم تلفـزيوني، أو مُعـِد بـرمج، و ضيفـًا دائمـًا تحت اسم،ه خبير في الجمـاعات الإسلامية، ونحوها من المنـاصب الإعلاميـة التي تخطف لب الشباب في عصـر الشاشـة.”
    إبراهيم السكران, مآلات الخطاب المدني

  • #10
    إبراهيم عمر السكران
    “القرآن اذا خيم سكون الليل يكون عالماّ آخر”
    إبراهيم السكران, الطريق إلى القرآن

  • #11
    إبراهيم عمر السكران
    “إننا يجب أن نكسب انتمـاء الناس إلى الإسلام والقرآن والنبي محمد كما هم في ذاتهم، أي كما كانوا فعلًا لا كما جعلنـاهم نحن عبر عمليـات إعادة التصنيـع والتشكيـل طبقًا لميول المستهلك، الإسلام في نسخته الحقيقية الصادقة لا الإسلام الذي يميل إلى سماعه المخاطبون، النبي محمد كما عاش فعلًا بين حرَّات طابة لا صورة النبي المصممة للذوق الفرانكفوني!”
    إبراهيم السكران, مآلات الخطاب المدني

  • #12
    إبراهيم عمر السكران
    “: ( إياك نعبد) هي جوهر الإصلاح وهي قاعدة النهضة وهي مختبر الحضارة وهي معيار التقدم وهي خطة التنمية .”
    إبراهيم السكران

  • #13
    إبراهيم عمر السكران
    “إنه الحبل الناظم والحقيقة الكبرى في القرآن ، وهو استمرار حركة القلب بالإيمان بالله والتعلق به سبحانه ”
    إبراهيم السكران

  • #14
    إبراهيم عمر السكران
    “فهل يخطر ببال باحث يحترم مقتضيات البحث العلمي أن الله أنزل إلينا "ألفاظاً" ليختبر إمكانيات كل جيل في التحليق بمعانيها كيفما اتفق؟ وأن الله سبحانه وتعالى لايعنيه المراد الالهي فيها بقدر مايعنيه مراعاة ألفاظها ؟! وأن الاحتمالات الدلالية لألفاظها كلها خيارات متاحة؟! هذا عبث ينزه الشارع عنه, ويتناقض مع وصف القرآن لأم الكتاب بأنه "محكم".”
    إبراهيم السكران

  • #15
    إبراهيم عمر السكران
    “غلاة المدنية يتوهمون أن هناك تلازم بين الانتفاع والانبهار, وأنه لكي نستفيد من الحضارة الغربية يجب أن تمتلئ أشداقنا بتأوهات التعجب, وأن نفغر أفواهنا ونحن نسوق فلسفتهم, وأن نحوط أسماءهم وأعلامهم بهالة التعبيرات الخارقة, ولذلك يطلق بعضهم عبارة "المعجزة الغربية" أو "معجزة الحداثة" ونحوها.”
    إبراهيم السكران, مآلات الخطاب المدني

  • #16
    إبراهيم عمر السكران
    “إنه الخيط الناظم والحقيقة الكبرى في القرآن وهو استمرار حركة القلب بالإيمان بالله والتعلق به سبحانه”
    إبراهيم السكران, الطريق إلى القرآن

  • #17
    إبراهيم عمر السكران
    “حين يوفقك الله لقراءة حزبك اليومي من القرآن ، فلاتشعر بإي إدلال على الله بأنك تقرأ القرآن ولتنتقل لمقام إيماني آخر ، وهو استشعار منة الله وفضله عليك أن أكرمك بهذه السويعات مع كتاب الله”
    إبراهيم السكران, الطريق إلى القرآن

  • #18
    إبراهيم عمر السكران
    “كما يلاحظ في خطاب تجديد القراءة أن من معاييره المضمرة "معيار المغايرة" بمعنى "مخالفة السائد", وهذا يذكرني بأحد أوجه الترجيح عند بعض من كتب في أصول الفقه الشيعي والتي هي "مخالفة الجمهور"!
    فترى كثيراً من غلاة المدنية يقولون لك: مالإضافة التي قدمتها بهذه الرؤية الدينية؟ وكأن المعيار في صحة الرؤية الدينية أن تغاير الموجود؟! أو يقولون لك أين استقلاليتك؟ وكأن معيار الصواب في المفاهيم الشرعية هو أن تخالف من حولك! والحقيقة أن هذا الأمر "دين" إنما يبحث الانسان فيه عن الحق والهدى وماكان عليه الأمر الأول, وليس غرضاً للمباهاة والمغايرة والاستقلالية الشخصية.”
    إبراهيم السكران



Rss
All Quotes



Tags From أحمد’s Quotes