“دائمًا ما تكوف لحظات الافتًراق لها طقوس خاصة.. ولكن المؤكد أنها
باختلاف طقوسها تكون مؤلمة.. ولكن ينبغي أن نتمرس الألم.. حتى
يغدو شيئًا عاديا.. وتغدو صفعته إثارة روحية أكثر منها شيئًا مؤلما '
الألم ليس مذمومًا دائما ولا مكروها أبدًا، فقد يكون خيرا للعبد أن يتألم”
―
عمرو صبحى,
يوميات كهل صغير السن