أتذكر مؤسِّسة التمريض الحديث الإنجليزية فلورنس نايتينجيل التي لُقبت بـ «السيدة حاملة المصباح»؛ لأنها كانت تخرج في الليل حاملة مصباحًا إلى ميادين القتال باحثة عن الجرحى المعذبين من أي فريق، حتى إن بعضهم كان يقبل ظلها حين تمر بجواره. والدي هو أيضًا «السيد حامل المصباح»، قديس يخفف الآلام بإيمان حقيقي برسالته.
Ahmed liked this