Yusuf Refay

10%
Flag icon
أما أنتم يا من وصلتم في القراءة إلى هنا، فأحسب أن المعنى واضح: اسعدوا بكل يوم طبيعي. بالطبع اطمحوا واسعوا بأقصى الجهد للأفضل، لأنفسكم، وأسركم، وبلادكم، لكن إن لم يحدث فلا بأس. كل يوم من المعافاة هو إنجاز عظيم. حقًّا وصدقًا «من أصبح آمنًا في سربه، معافى في جسده، عنده قوت يومه، فقد حيزت له الدنيا بحذافيرها». لا بأس ببعض الملحمية، لكن لا تُفرِّطوا فيها.
أنا قادم أيها الضوء
Rate this book
Clear rating