فالتقارب الديني مطلوب وإن كان غير مشروط، فلا يأثم الإنسان إن تزوج امرأة غير محافظة على دينها ولا تأثم المرأة إن تزوجت من إنسان فاسد الأخلاق، ولكنهما يكونان أساءا الاختيار لأن الدين هو قوام العلاقات وأساس تربية الأبناء وبه يحصل التوافق في العشرة والحياة.