ألا ترى الغرب عندما مدّ الخط على استقامته في نظريات الحقوق والحريات واعتبار الإنسان مصدر القيم ومركز القرار، كيف استباح ما تنكره الأديان، فاستباح أولًا الزنا بمسمى الصداقة وحرية ممارسة الجنس، ثم استباح الشذوذ، ثم استباح تغيير الإنسان لجنسه وفق ميوله، وغدًا يستبيح الشذوذ بالأطفال!