عَبْدالقَادِر

11%
Flag icon
ألا ترى الغرب عندما مدّ الخط على استقامته في نظريات الحقوق والحريات واعتبار الإنسان مصدر القيم ومركز القرار، كيف استباح ما تنكره الأديان، فاستباح أولًا الزنا بمسمى الصداقة وحرية ممارسة الجنس، ثم استباح الشذوذ، ثم استباح تغيير الإنسان لجنسه وفق ميوله، وغدًا يستبيح الشذوذ بالأطفال!
عَبْدالقَادِر
إن أردت اختبار فكر فمد الخط على استقامته لأقصى درجة
فلسفة الأسرة
Rate this book
Clear rating