أدركت للمرة الأولى في حياتي أن «أوروخ» هو «شخص من أهل البلد» في نظر الآخرين؛ ليس شخصًا من أهل البلد مثل «هارسونو كوسوما سودجانا» ابن الحاكم الذي كان معنا في الصف، بل هو صبي قروي، ابن مرؤوس في المزرعة. أحسست بهذا الاختلاف من نبرة الأمر الخفيفة التي استعملها ضيفاي مع «أوروخ»،