تواصلي مع «أوروخ» قلَّ عما كان عليه في السابق. لم تكن تواجهه أي مشكلة من مشكلات المراهقة التي كنت أعاني منها. اعتراني إحساس بأنني غِرُّ وساذج مقارنة به. لعل حريتي المحدودة في الحركة، سبَّبت لي عقدة النقص هذه. كان بإمكان «أوروخ» أن يفعل ما يريد في المساء،