william

26%
Flag icon
اللواتي تَدَع: فأحدها: ألا تُناظر أحدًا في مسألة ما استطعت، لأن فيها آفات كثيرة؛ فإثمها أكبر من نفعها، إذ هي منبع كل خُلق ذميم، كالرياء، والحسد، والكِبْر، والحقد، والعداوة، والمباهاة، وغيرها. نعم لو وقعت مسألة بينك وبين شخص أو قوم، وكانت إرادتك فيها أن تُظهر الحق ولا يَضيع، جاز البحث،
‫رسائل في الحكمة ‬
Rate this book
Clear rating