وحينما وضعت نفسي في مكان الدكتور «جولد»، تساءلت عما إذا كان يعتقد جديًّا أن هذا العجوز الذي يفتقر إلى الحيوية والذي بات محطَّمًا وشبه عاجزٍ وصاحب مشية متثاقلة وصوت متحشرج ويستيقظ كل صباح من نومٍ جاء تحت تأثير مهدئ «هالسيون»، يمكن أن يشتهي أي متعة جنسية .

