Kindle Notes & Highlights
لكن حضوره يشكل فارقًا كبيرًا بالنسبة إلى رفاقه، إذ إنهم يصرون على وجوده، كأنه يمنح الجلسة نوعًا من الرشاقة وبعضًا من عطر الزهور،
زوجي يكبرني بخمس سنوات فقط (أنا في الثانية والعشرين من العمر). اسمه يوسف (أحب اسمه) لكن اسم عائلته لم يرق لي كثيرًا: بظاظا. أنا مدام بظاظا؟!
«فيينا.. الحياة كلها ترقد، بهدوء، في طعم جسمك.. أعيشها كاملة عندما ألمسك.. ولن أرفض الموت إن أتاني لحظة غيابك».
لفيينا روضة من الجنة، نغم في الجو له رنّة، سمعها الطير، بكى وغنّى.

