Ahmad Mokhtar

94%
Flag icon
أَقْصَرَ عَنْ لَهْوِهِ وَعَنْ طَرَبِهوَعَفَّ فِي حُبِّهِ وَفِي عُرَبِه فَلَيْسَ شُرْبُ المُدَامِ هِمَّتُهُوَلَا اقْتِنَاصُ الظِّبَاءِ مِنْ أَرَبِه قَدْ آنَ لِلْقَلْبِ أَنْ يُفِيقَ وَأَنْيُزِيلَ مَا قَدْ عَلَاهُ مِنْ حُجبِه أَلْهَاهُ عَمَّا عَهِدْتُ يُعْجِبُهخِيفَةُ يَوْم تُبْلَى السَّرَائِرُ بِهِ يَا نَفْسُ، جِدِّي وَشَمِّرِي وَدَعِيعَنْكِ اتِّبَاعَ الهَوَى عَلَى لَغَبِه وَسَارِعِي فِي النَّجَاةِ وَاجْتَهِدِيسَاعِيَةً فِي الخَلَاصِ مِنْ كُرَبِهِ عَلِّيَ أَحْظَى بِالفَوْزِ فِيهِ وَأَنْأَنْجُوَ مِنْ ضِيقِهِ وَمِنْ لَهَبِهِ يَا أَيُّهَا اللَّاعِبُ المُجد بِهِ الدْدَهْرُ أَمَا تَتَّقِي شَبَا نكبِه ...more
This highlight has been truncated due to consecutive passage length restrictions.
‫طوق الحمامة: في الألفة والألاف‬ (Arabic Edition)
Rate this book
Clear rating