فقد واجه المسؤولون في تكساس إحباطاً شديداً لفشل حملتهم الإعلانية الجيدة التمويل والتي حظيت بدعاية كبيرة، وهي تحاول إقناع أن الناس أن من واجبهم المدني التوقّف عن رمي القمامة. كان كثير ممن يلقون القمامة شبّان بين سنّ الثامنة عشرة والرابعة والعشرين، ولم تثر إعجابهم فكرة رغبة النخبة البيروقراطية في أن يغيّروا سلوكهم. فقرّر المسؤولون العامّون أنهم بحاجة إلى "شعار كلامي قوي يخاطب أيضاً الروح الفريدة لافتخار تكساس". وفي استهداف صريح للجمهور غير المتجاوب، استعانت الولاية بلاعبـي كرة القدم من فريق دالاس كاوبويز للمشاركة في إعلان تلفزيوني يجمعون فيه القمامة، ويسحقون علب البيرة بأيديهم وهم يزمجرون، "لا
...more

