عمرو الحكمي

13%
Flag icon
أن أثر الأسرة والمناخ السائد فى البيت فى التربية العقلية والخلقية أهم من أثر المدرسة، ولكن الأهم بكثير من هذا وذاك هو الاستعداد الفطرى الذى يولد به الطفل. فإذا توفر هذا الاستعداد الفطرى فما أسهل أن يعوض الجهد الشخصى عما فشلت المدرسة فى تحقيقه.
‫ماذا علمتني الحياة‬
Rate this book
Clear rating