- لولا أنَّ ذلك حرام شرعًا لكنت قبَّلتك يا أسماء. أنا فخور بك وبكلِّ الشباب من أبناء جيلك. كان ردّ فعلي بطيئًا من أثر المفاجأة. الأستاذ عبد الظاهر، الذي أحالني على التحقيق وأهانني وظلمني، كيف تغيَّر بهذه السرعة. قلت له: - شكرًا، أنا لم أعمل شيئًا. الشعب المصري هو صاحب الفضل.

