من يحكم العالم؟
Rate it:
Read between September 20 - October 13, 2021
7%
Flag icon
لقد رأى عدد من المحللين أن بن لادن قد حقق نصراً كاسحاً في حربه ضد الولايات المتحدة. "إذ لطالما كرر بن لادن قوله مؤكداً بأن السبيل الوحيد لإخراج الولايات المتحدة من بلاد المسلمين وهزيمة حكامها المستبدين كان يتمثل باستدراج الأمريكان إلى سلسلة من الحروب الصغيرة وإنما المكلفة التي ستودي بهم في نهاية المطاف إلى الإفلاس،" بحسب الصحفي ايريك ماغوليس. الولايات المتحدة، وعلى رأسها جورج بوش الابن، وبعده باراك أوباما، اندفعوا مباشرة إلى الفخ الذي نصبه لهم بن لادن... ربما كان الإنفاق العسكري الهائل والإدمان على الدَيْن إلى درجة غريبة مضحكة... أكثر موروثات هذا الرجل الذي كان يعتقد أن بوسعه إلحاق الهزيمة ...more
18%
Flag icon
في تونس ومصر، حققت انتفاضات العام 2011 الشعبية انتصارات رائعة، ولكن بحسب ما أوردته مؤسسة كارنيغي إنداومنت لأبحاث السلام الدولي Carnegie Endowment في تقريرها، مع تغير الأسماء وبقاء الأنظمة: "ما يزال حصول تغيير على صعيد النخب الحاكمة وأنظمة الحكم حلماً بعيد المنال." يناقش التقرير الحواجز والعراقيل الداخلية أمام الديمقراطية، لكنه يتجاهل الخارجية منها، التي، كما هي دائماً، مهمة. لا شك بأن الولايات المتحدة وحلفاء الغربيين حريصون على القيام بكل ما بوسعهم القيام به لمنع قيام أي ديمقراطية حقيقية في العالم العربي. لمعرفة السبب، ما علينا سوى الاطلاع على دراسات الرأي العربي التي أجرتها وكالات استطلاع ...more
19%
Flag icon
أعرب الرئيس أيزنهاور عن قلقه بشأن "حملة الكراهية" ضدنا في العالم العربي، ليس من جانب الحكومات، بل من جانب الشعب. وقد أوضح مجلس الأمن القومي (NSC) لأيزنهاور أن هنالك مفهوماً سائداً في العالم العربي مفاده أن الولايات المتحدة تدعم الدكتاتوريات وتمنع الديمقراطية والتطور لكي تضمن سيطرتها على موارد المنطقة. علاوة على ذلك، فإن هذا المفهوم هو مفهوم دقيق بصورة أساسية، كما يستطرد مجلس الأمن القومي قائلاً، وهو بالضبط ما ينبغي أن نكون عاكفين على القيام به، معتمدين على عقيدة المعشّر.
19%
Flag icon
الحض على عدم السعي لاحتكار السلع ذات الأهمية الكبيرة – خصوصهاً القطن. أيُّ توجه آخر، حذر سميث قائلاً، "من شأنه أن يعيق ويؤخر الوتيرة المتصاعدة لقيمة إنتاجهم السنوي بدلاً من تسريعها، ويسهم في عرقلة تقدم بلادهم نحو الثراء والعظمة الحقيقية بدلاً من تعزيزها."
25%
Flag icon
تقدر تكلفة حروب بوش- أوباما في العراق وأفغانستان الآن بحوالي 4.4 تريليون دولار - وهو نصر مؤزر لأسامة بن لادن، الذي تمثل هدفه المعلن بإفلاس أمريكا عن طريق استدراجها نحو فخ نصبه لها.
28%
Flag icon
المفهوم السائد حول الطبقة الحاكمة الذي مفاده أن أي شيء دون السيطرة الكاملة يرقى إلى مرتبة الكارثة الكلية.