وكانت الرأسمالية الأمريكية قد وَضَعَت لنفسها هَدَفًا صاغه «جاك بيتي» في سؤال واحد: «كيف يُمكن تَحويـل تَـرَف الرَّجُل الغَـني - إلى حاجة يومية للرَّجُـل العادي ؟»! وقد كان: وذلك ما حَدَث للسيارة، وحَدَث للكهرباء، وحَدَث للتليفون، وحَدَث فيما بعد للتليفزيون، والغسَّالة الكهربائية، وجهاز تكييف الهواء، والكومبيوتر.

