لَوْلَا دمٌ عربيٌّ في العروق جرى هجرتُ من أجلِكِ الدنيا وأوطاني لكنَّ مجدَ جدودي من قبورِهِم لنصرة الوطن المحبوب ناداني لبَّيْكُمُ يا أُبَاةَ الضَّيمِ ها أنذا ما خاب ظنُّكُمُ في ليث قحطانِ رُوحِي وَمَا مَلَكَتْ كَفِّي فِدَى وَطَنِي فَلْينْسج الموتُ منذُ اليومِ أَكْفَانِي

