Nouru-éddine

5%
Flag icon
وما كان أحد ليطمع في بقاء عصر الخلافة على سنة الصديق والفاروق أبد الآبدين ودهر الداهرين؛ لأن اطراد النسق من ولاة الأمر على هذه الطبقة العليا من الخلق والتقوى أمر تنوء به طاقة بني الإنسان.
‫معاوية بن أبي سفيان‬ (Arabic Edition)
Rate this book
Clear rating