‫موت صغير‬

by محمد حسن علوان

”إلهي ما أحببتك وحدي لكن أحببتك وحدك.“

اللهم ارزقنا حبك وحب من احبك وحب كل عمل يقربنا الي حبك

قلبي حمامةً في الملكوت،

وينخطف البصر بنور الله ولكن تسطع به البصيرة.

كلما قربنا من الله كلما انار الله بصيرتنا وارانا من انفسنا خيرا ...… فالبصيره تساعدنا علي رؤيه داخل انفسنا وهو ما لايسعنا ان نراه بالبصر باي حال من الاحوال.… فالبصيره تبلغ بنا اعماقا داخل انفسنا لا نستطيع الوصول اليها بالعقل او الادراك

”كانت الأرحام أوطاننا فاغتربنا عنها

”كل وقتٍ يكون لا لك ولا عليك، لا يُعوَّل

سبحان الله الذي الهمنا الذكر ويسره لنا في كل وقت وحين حتي يجعل لوقنا قيمه دوما .…فاهم قيمه لوقتنا هي ان ينفعنا في الاخره ..فالحمد لله دائما وابدا

طهّر هذا... ثم اتبعه.

وكلكم يقضي ديون طفولته في رشده.

المجاعة الروحية

جوع الروح تشبيه بليغ والمه شديد لكن لا يفهمه اغلب الناس ويعولون الالم علي اشياء اخري

الطريق طريق الله، وهو يُسلِك فيه من يشاء.

تغوص كلماته في قلبي فلا تمحى أبد الدهر

طريق الله هو الطريق العام، أما الطريق إلى الله فيتعدّد بعدد أنفاس الخلائق.

الزهد في الباطن وليس في الظاهر، ولا ينبغي لنا أن نزهد في ما خُلقنا من أجله.

الله الذي يختار فلماذا العبد يحار؟

المقام واسع ورب الدار كريم“.

السباحة هي العوم في ملكوت الله، والرماية هو قول الحق في موقف الخوف، وركوب الخيل هو السفر في طلب العلم.

لم تكن سورةً فحسب بل كانت رسالة الله إلى قلبي ومشكاة الهدى في الطريق.

للأولياء الذين يعرفونه حق معرفته، ويحبونه حق محبته، ويتعلقون به حق التعلق.

”الخاطر الأول لا يخطئ“

كل مكانٍ لا يؤنّث لا يعوّل عليه“

؟؟؟؟؟ هل يشير ذلك القول الي اهميه دور الانثي ؟

مكانة الشيخ الروحية. المكان ذكر. المكانة

آدم كان ذكراً لم يكتمل إلا بحواء.

لا بد من تأنيث المكان حتى تكتمل مكانته.

”تتلوّن الحقيقة بوعيّ العارف كما يتلوّن الماء بلون الزجاج“

”كل نورٍ لا يزيل ظلمة لا يُعوَّل عليه“

وحق الهوى أن الهوى سبب الهوى ولولا الهوى في القلب ما وجد الهوى

”أنت غمامةٌ على شمسك، فاعرف نفسك“

ما اصعب الوصول الي اعماق النفس او ادراك نفسنا الحقه

الفلسفة هي محبة الحكمة. وليس كل من أحبّ محبوباً نال وصاله.

المرأة يكتمل ظهور الحقيقة“

الفلاسفة أصحاب فكر واستدلال، أما الفقهاء فأصحاب اتّباعٍ وامتثال. – والمتصوفة؟ – أما المتصوفة فأصحاب ذوقٍ وأحوال.

يكشف الله إلا لمن يتوكل عليه حق توكله، ويخلو به حق خلوته، ويكون ذا ذوقٍ يُمكّنه من فهم الكشف والتجلي.

قل لي بوضوح: أيهم أنفع للخليفة؟ – إنك إذا ركنت للفقهاء عطّلوا عقلك، وإذا ركنت للفلاسفة عطّلوا قلبك، وإذا ركنت للأولياء جعلوا قلبك وعقلك تحت نور الله المبين.

فقيهاً كابن حزم لكنت، أو فيلسوفاً مثل ابن طفيل لكنت، أو كلاهما معاً كابن رشد لكنت.

”النوم إذا لم يعط بشرى لا يُعوَّلُ عليه“

”الحجاب الذي عليك.. منك“

”كل معرفة لا تتنوع لا يُعوَّل عليها“

”لن تبلغ من الدين شيئاً حتى توقّر جميع الخلائق“

”كل بلاءٍ لا يكون ابتلاءً لا يُعوَّل عليه“

لو نظرنا الي البلاءالي انه ابتلاء ورفع درجاتلنا عند رب االعباد كان لنافيه الخيرالكثير… ولكنه مقام الرضاالذي لا يبلغه الا من اصطفاه الله و نقي قلبه

نسير

ليلاً ولا

ن...

ادخلوها بسلام امنين دومايارب …

”الحزن إذا فُقد من القلب خرب“

”المحبة إذا لم تكن جامعة لا يُعوَّل عليها“

”الحبّ سرٌّ إلهيّ“

يا لعينيها مثل حرف الحاء الذي ينفق فيه الخطاط نصف يومه! يا لأنفها مثل دقة الدال إذا انتهى به السطر! يا لشفتيها مثل وقار الثاء إذا سكتت والياء إذا ضحكت!

الخدش في صدغها مثل همزةٍ أفلتت من ألفها! يا لوجهها مثل كتابٍ من نورٍ سطرته أيدي الملائكة!

يا لتشبيه الحروف العربيه الجميله بجمال المرأه … اول مره ادرك ان لغه القرآن ليست فقط لغه ثريه فخيمه ولكنها ايضا لغه رائعه الجمال لذلك اتخذ العرب من لغتهم فنا يزينون به آثارهم ومنازلهم … فعلا لم تكن صدفه ان تكون لغه القرآن هي العربيه … واظن الله قد اعدها لنيل هذا الشرف منذ بدء الخليقه

يكشف الله ما يشاء لا ما أشاء.

”الحب موتٌ صغير“

”أنت أيها الإنسان. أنت المصباح والفتيلة والمشكاة والزجاجة“

بيتاً لروحي. أما ذاك البيت الذي أقيم تحت سقفه فليس إلا بيت الجسد.

وكذلك حاجه الانسان الي الهوايه لتكون بيتا لروحهالتي تحتاج الي السكينه. كذلك الكتب والقراءه بالنسبه لي هي سكنا للروح

لرضا الله عليك شعوراً لا يمكن أن يوصف. دثارٌ دافئ يحيط بقلبك في ليلة برد، أو وميضٌ من الضوء يسافر في عروقك، أو ملاكٌ من ملائكته يتسلل إلى روحك ويحضنها مثل صديقٍ قديم.

رضا الله حقا هو المبتغي حتي نبلغ منزله الرضا عما انزله الله الينا في هذه الحياه الدنيا… " اللهم ارضي عنا وراضنا وارضينا يا رحيم وعالم بنفوسنا "