كان للقانون تأثير إيجابي وملموس في تعليم كل من الأولاد والبنات، فضلًا عن فرص التوظيف المستقبلية، ولا سيما للبنات.(112) إن فوائد التعليم ليست فوائد مالية وحسب، فقد كان للبرنامج التايواني أبلغ الأثر في معدلات الوفيات بين الأطفال.(113) وفي مالاوي، وُجد أن البنات اللائي لم ينقطعن عن المدرسة بفضل التحويل المالي كُنَّ أيضا أقل احتمالًا في أن يَحملن. وقد وُجدت النتائج نفسها في كينيا.(114) وأصبح هناك الآن أدلة دامغة كثيرة تبرهن على التأثيرات بعيدة المدى للتعليم.