أحمل الشاب على أن يتعوَّد الدراسة وهو لا يزال في شبابه حتى إذا بلغ الخمسين أو الستين كانت عادته اللازمة التي تضعه في تساؤل استطلاعي طيلة حياته، وأحب أن أحمله أيضًا على أن يحس أن الدراسة في الشباب تغير أمداء مستقبله، وتفتح له أبوابًا في رقيه كانت تكون موصدة لولا هذه الدراسة.