غَاليـة

11%
Flag icon
لَقَدْ كُنْتُ أَرْجُو أَنْ تَمُوتَ صَبَابَتِي إِذَا قَدُمَتْ أَيَّامُهَا وَعُهُودُهَا فَقَدْ جَعَلَتْ فِي حَبَّةِ الْقَلْبِ وَالْحَشَا عِهَادُ الْهُدَى تُولِي بِشَوْقٍ يُعِيدُهَا٢٨ لِمُرْتَجَّةِ الْأَطْرَافِ، هِيفٍ قُدُودُهَا عِذَابٍ ثَنَايَاهَا، عِجَافٍ قُيُودُهَا
‫عرائس وشياطين‬ (Arabic Edition)
Rate this book
Clear rating