لَقَدْ كُنْتُ أَرْجُو أَنْ تَمُوتَ صَبَابَتِي إِذَا قَدُمَتْ أَيَّامُهَا وَعُهُودُهَا فَقَدْ جَعَلَتْ فِي حَبَّةِ الْقَلْبِ وَالْحَشَا عِهَادُ الْهُدَى تُولِي بِشَوْقٍ يُعِيدُهَا٢٨ لِمُرْتَجَّةِ الْأَطْرَافِ، هِيفٍ قُدُودُهَا عِذَابٍ ثَنَايَاهَا، عِجَافٍ قُيُودُهَا

