وبالمثل تحفظ هؤلاء الباحثون من أعضاء جماعة دراسات التابع على المقولات الماركسية التي لا ترى في الفلاحين إلا «زكائب بطاطس» على حد قول ماركس نفسه. وعلى الادعاءات اليسارية التي لا ترى إمكانية للثورة (وبالتالي للحراك الاجتماعي ولحركة التاريخ ذاتها) إلا من خلال عمل جماعي واع يقوم به العمال في المصانع، لا الفلاحون في الحقول.

