Mohamed

62%
Flag icon
لست أرجو إلا أن تدعو الشباب يعيش، ويخط لنفسه الطريق، طريقًا لا تكتنفه النصائح والتوجيهات الجافة التي تدفعه في طريقه كالآلة لا يدري من أمره شيئًا، وإنما تكتنفه الحياة نفسها، تدفع به يومًا إلى يمينه، ويومًا إلى يساره ولكنه يستطيع حينئذ أن يعيش كإنسان.
إلى ولدي
Rate this book
Clear rating