Ayatullah Magdy

28%
Flag icon
إني لأشفق عليك من زمنك الذي نشأت فيه، فقد كان زمن من قبلك هادئًا مستقرًّا، تجري شئونه على وتيرة واحدة … وأملنا في المستقبل أن يكون زمنًا هادئًا مستقرًّا كذلك. أما زمنك هذا فقلِق مضطرب حائر، كفر بالقديم، ثم لم يجد جديدًا يؤمن به.
إلى ولدي
Rate this book
Clear rating