Asmaa

23%
Flag icon
فالبشرية لم تعرف حتى اليوم لها هدفًا، ولكن إذا كانت الإنسانية تسير ولا غاية لها، أفليس ذلك لقصورها وضلالها؟
‫هكذا تكلم زرادشت: كتاب للكل ولا لأحد‬ (Arabic Edition)
Rate this book
Clear rating