حمود العزيزي

6%
Flag icon
«إنك فارقتني ولم تودعني، فاغتفرتُ لك ذلك، فأما اليوم وقد أصبحتُ على باب القبر، فلا أغتفر لك ألا تأتي إليَّ لتودعني الوداع الأخير.»
حمود العزيزي
لأصبِرنَّ لدهرٍ لا يُمَتِّعُني بهِ وَلا بِيَ في حالٍ يُمَتِّعُهُ وإن تُنلُّ أَحَدَاً مِنَّا مَنيَّتَهُ فما اللّذي بقضاءِ اللهِ يَصنَعُهُ
العبرات
Rate this book
Clear rating