فيا ما أحكمَ وأعجبَ قول النبي ﷺ: «لا يزني الزاني حين يزني وهو مؤمن، ولا يسرق السارق حين يسرق وهو مؤمن، ولا يشرب الخمر حين يشربها وهو مؤمن.» جعل نزع الإيمان موقوتًا «بالحين» الذي تُقْتَرَفُ فيه المعصيةُ؛ إذ لم يكن الله عند هذا الشقي هو إله ذلك «الحين».

