Reader Manayir

79%
Flag icon
ولم نخَف قط عين الرقيب ولا شعرنا بوخز الضمير؛ لأن النفس إذا تطهّرت بالنار واغتسلت بالدموع تترفع عما يدعوه الناس عيبًا وعارًا، وتتحرر من عبودية الشرائع والنواميس التي سنّتها التقاليد لعواطف القلب البشري، وتقف برأس مرفوع أمام عروش الآلهة.
الأجنحة المتكسرة
Rate this book
Clear rating