لم يحبس «هتلر» في سجن، ولكن في مكان أكثر راحة، في قلعة قديمة كانت تستخدم في حبس السجناء السياسيين. كانت لديه فرصة للقراءة والتفكير والكتابة. أنتج كتابًا طويلًا هائمًا بين موضوعات مختلفة، أطلق عليه «كفاحي»، والذي أصبح إنجيلًا لحركته. كان خليطًا بين قصة حياته، وآرائه السياسية،