«إذا كان أوّل اللّيل ينادي مناد من تحت العرش: ألا ليقم العابدون. فيقومون و يصلّون ما شاء الله. ثم ينادي مناد في شطر اللّيل: ألا ليقم القانتون. فيقومون و يصلّون إلى السّحر. فإذا كان السّحر نادى مناد: ألا ليقم المستغفرون. فيقومون و يستغفرون. فإذا طلع الفجر نادى مناد: ألا ليقم الغافلون. فيقومون من فرشهم كالموتى نشروا من قبورهم.». أيّها

