More on this book
Community
Kindle Notes & Highlights
في الليلة الأولى أقبل عليها سعد باستحياء، فأقبلت لا تدري كيف. والتقيا، ولما التقيا لفتهما سكينة لم تعرف شيئا يماثلها، سكينة أطلقت في داخلها فيضًا من حنو ودعة وعذوبة لم تعهدها في نفسها.
Mostafa Alkady and 2 other people liked this
يا خالد إن الله مع المحزونين.

